هذا كل ما عندكم عندما تلزم بالحجة يا كتاب والله المستعان على ما تصفون الحمد لله أثبتنا ضعف روايات نزول الأية في علي بن ابي طالب والزميل كتاب بلا عنوان يتهمنا بما برأنا نفسنا منه ولازال في حيرةٍ من أمره ,, لا بأس ,, لنرى ما قال القرطبي في تفسيره ,,
وبالنسبة للأحاديث التي نسختها لنا فأرجع الي شرحها لأني لا أحب ان أنقل لك ما هو أصلا مضحود بشرح أئمة الحديث وأما تصدق علي بالركوع هذا شيء عجيب فكيف أن يتصدق وهو راكع أليس الركوع ركناً اساسياً في الصلاة ؟؟
أما كلام القرطبي رحمه الله فهو كالتالي : بناء على الروايات التي جاءت عن طريق الطبري في تفسيره وكما بينا لك أن الروايات التي احتج بها الطبري على أن علي رضي الله تعالى عنه هو الذي تصدق بالخاتم كلها ضعيفة كما قال ابن كثير رحمه الله في تفسير,,,
سبحان الله وهل بعد تفسير القرآن بالقرآن كلام يا كتاب بلا عنوان فقد بين ابن كثير رحمه الله تعالى بتفسيره أن لا يصح من هذه الروايات شيئاً وقد احتج القرطبي رحمه الله بما جاء في تفسير الطبري من روايات أنها نزلت في علي بن ابي طالب رضي الله عنه وهذا القول ليس بصحيح لأن الأية نزلت في ( عبادة بن الصامت ) وليس علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنهما ,,,
والتناقض عندك مستمر ياناصبي
قبل شوي لا كيف يتصدق بخاتمه وهو خاشع فهذا يبطل الصلاة
والآن نزلت في عبادة بن الصامت فكيف لم تبطل صلاته
أي تناقض أكثر من هذا ياعبد ابن تيميه
ياجاهل الروايات التي قالت أنها في عبادة بن الصامت ضعيفة وقد بينها الأخوة
لكنك فعلا من حمير ابن تيميه الذي لم يترك منقبه لأمير المؤمنين إلا وأنكرها