وفي هذ الحالة يصفون الحديث بأنه منكر أو مكذوب ، لأنه يخالف قول عمر !
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
للأسف هذا هو واقع الحال ... فنبيّ الله قد يُردّ قوله ان كان لا يُناسب ما جاء في البخاري أو على لسان عمر ... حتى و إن كان رجال الحديث هم رجال البخاري !!!
مشكور على الموضوع المتكامل أخي الكريم و في انتظار المزيد من أمثال هذه المواضيع