مع خلافنا وإختلافنا مع المالكي في الفترة الأخيرة لا نقبل بأن يوصف بأنه ذئب وخائن فهذا وصف لا يليق برجل دولة وإنما يليق على من خان أهله وطعنهم و مشى مع الآخرين من أجل مصلحته ، فما يزال المالكي شخصية عراقية وطنية مهما أخطأ ومهما أختلف معنا ، وأما الدكتور عادل عبدالمهدي فأعتقد أنه لا يستطيع شخص مثل هذا الاخ أن يعبتره خائن لأن الخائن لا يستطيع البقاء في بلده وفي منصبه وقد شاهدنا الخونة كيف تساقطوا الواحد تلو الآخر فأحتفظ بهذا الكلام لنفسك ولا تردده في المنتديات . . .