وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
*********************************
يرفع لفائدة الأخوة الميامين
ليأنسوا بهذه الرحلة مستأنسين
********************************
وننتظر تعليقا هنا مبين
لنشر فضائل أئمتنا الطاهرين
**********************************
والسلام مسك الختام********************************* والحمد لله على هداه
السلام عليكم
ردي سوف يكون قاسي على الجميع
الاثبات و الدليل على عصمة و إمامة أهل البيت عليهم السلام ليس فقط من اللوح السفينة و لا يحتاج ذلك لانه ثابت من كتب القوم
و هذه يحتاج ذهاب مجموعة مثقفين الى المتحف و كذلك يجب معرفة اسمه و موقعه ( لو عرفت اسم المتحف لذهبت و تأكدت من نفسي و ليس صورة من النت قد يكون ملفقها شخص عدو ليستهزء بالإسلام )
أما صورة من النت لا تثبت و لم يثبتها اي شخص ذهب الى موسكو
و ادلتنا كثيرة على اهل الكساء و اخصها من كتب الاعداء و لا نحتاج الى صورة غير معلومة المصدر و وحيدة فقط لم يستظهرها شخص شيعي
و أما الوهابي دخل جاحد سواء كانت هذه الصورة صحيحة او ملفقة
حتى لو شافها بعينيه لا يؤمن بها
أولاً اجعلوه ( اي هذا الجاحد ) يؤمن بصحاحهم التي ذكرت فضل اهل الكساء و عددهم و فضيلتهم ثم اثبتوا له الصور التي لم يصورها شخص شيعي ثقة او معترف به
لانه شخص جاحد و انتهى كلامي
و آسف على الصراحة لاننا نريد الأرتقاء بأفكارنا و ليس من اجل صورة مجهولة و قد تكون صناعة علمانية كما فعلوا سابقا مع المسلمين من ناحية انشقاق القمر و غيرها
الرد الذي سيدير افواههم الى الشرق هؤلاء كلاب السلفية
بينما كان فريق من خبراء المعادن الروس منكباً على حفر الأرض للتنقيب عن المعدن / في يناير عام 1951 ميلادية ، ظهرت لهم فجأة ألواح خشبية منخورة. وبعد مزيد من التنقيب ، اتضح لهم أن هناك كثيراً من الأخشاب مدفونة تحت الأرض ، وقد تآكلت وبليت بمرور الزمان. وتوصلوا طبق دلائل إلى أنها غير عادية ، وتشمل على سر مكنون فيها.
وقد تم ذلك عند حفر الأرض بدقة بالغة ، ثم استخرجوا الألواح الخشبية النخرة وأشياء أخرى ، وعثروا من بينها على لوح خشبي مستطيل قد أدهش الجميع، لأن تصرّم الزمان قد أبلى جميع الخشب، سوى هذا اللوح الذي يبلغ طوله أربعة عشر بوصة، وعرضه عشرة بوصات، ونقش عليه بعض الأحرف.
وشكلت الحكومة الروسية لجنة للتحقيق والبحث حول هذه الألواح الخشبية في 27 فبراير 1953 ميلادية ، وكان أعضاؤها خبراء في الآثار وأساتذة متخصصين باللغات القديمة ، وفيما يلي أسماؤهم:
1- سولي نوف: أستاذ في جامعة موسكو ، قسم اللغات.
2- إيفاهان خينو: أستاذ خبير باللغات القديمة في كلية رﭽـيانا.
3- ميثانون لوفارتيك: رئيس دائرة الآثار.
4- تانمول كورت: أستاذ اللغات في كلية كيفزو.
5- ديراكون: خبير النفائس القديمة ، وأستاذ في جامعة لينين.
6- ايم أحمد كولاد: المشرف على دائرة التنقيب في زتكومون.
7- ميجر كولتوف: المشرف على مكتب بحوث كلية ستالين.
وأخيراً انكشف سر ذلك اللوح الخشبي للجنة بعد ثمانية أشهر من البحث والتنقيب ، واتضح أنه من سفينة النبي نوح عليه السلام ، قد نصب عليها للبركة والاستمداد لما كتب عليه.
وكان في وسط اللوح رسم يمثل كفاً ، كتبت عليه عبارات عديدة باللغة السامية، وهذه صورة للعبارات التي كانت مكتوبة على اللوح:
وبعدها استطاعت لجنة التحقيق بعد ثمانية أشهر من التفكير والتدقيق والجهد أن تقرأ تلك الكلمات ، وتترجمها إلى اللغة الروسية.
راجع مجلة ( 28/سبتمبر/1953 Weekly mirror )
(وصحيفة الهدى القاهرية ، 31/مارس/1954)
ثم ترجمها خبير اللغات الأثرية البريطاني الأستاذ Mr N.F.Maks إلى اللغة الإنجليزية، وكانت هذه هي الترجمة:
(راجع مجلة Star of Bartania - طبعة لندن -يناير 1954)
(ref: Manchester sunlight Magazine, 23/ January/1954)
(ref: London weekly mirror Magazine ,1/ February/1954)