أولا أنتم احتججتم على جواز اتخاد القبور مساجد بهذه الاية التي ان لم ينكن فيها انكار لهذا الفعل فهي شرع لما قبلنا ليس لنا
أما من قال بأن تحريم اتخاد القبور مساجد ليس في القران ف حتى أمر الولاية لعلي والذين تتخدونهم أولياء من بعد علي و الذين تحبونهم كحب الله أو أشد لم يثبت هذا في القران .
أما قولكم عن العلماء بأنهم خدام الملوك فأنا لا أدري ما وجه فائدة هذا الحديث بالنسبة للملوك_ والحمد لله ليس عندها خمس ولا متعة _ ولا أدري ما وجه محاربة هذا الحديث لآل البيت فهذا بهتان عظيم و أنا لاأسلم لكم به .
أما عن قبر النبي صلى اللع عليه و سلم :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"لعن الله اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد" رواه البخاري بسند صحيح
المساجد لغة هي موضع السجود اي اتخذو قبور انبياؤهم مساجد يسجدون فوقها
والمسلمين لايسجدون على القبور او فيها بل يسجدون بجانبها
فهم يسجدون في المراقد والاضرحة المحيطة بالقبر والا فان القبر محاط بشباك ولايستطيع احد الدخول فيه والسجود فيه !!!
يقول ابن منظور ::
والمَسْجَد والمَسْجِد: الذي يسجد فيه