حقيقة لم أتمالك نفسي من شد الفرح و السرور لهذا الترحيب و الإستقبال ، فشكرا لكم جميعا ؛
ولقد سررت أكثر لما وجدت كثيرا من الأحبة الذين أعرفهم في مواقع موالية أخرى منتسبين هنا ، و إن كنت هذه المرة قد سجلت بإسمي الحقيقي ، ولكن التوقيع قد يعرفه الأحبة ـ على أي شكرا ثانية ... بل و أكثر