وفقت يا خادم المرتضى!
مقارنة طريفة ذكية جمعت الغلو في الزيف و التزوير حتى أوصلتها إلى هذه الدرجة من التناقضات.
---
بنو أمية غيروا و بدلوا وأحدثوا كثيرا. و كانت لديهم السيطرة على الإعلام.
و هم السبب الرئيسي في وضع الروايات و الأحاديث.
وهم الذين قربوا اليهود و المسيحيين و غيرهم مستشارين و أصحاب صنائع.
و لما كثر الجدل في التناقضات, فمع ذلك دافعوا عنهم و قالوا روايات و أحاديث ضعيفة و"إسرائيليات".
فهل كان المسلمون الأوائل جهلة حتى يأخذوا دينهم من اليهود!!
و المشكلة أنهم رموا الشيعة و أئمتهم أيضاً بهذا الإتهام!!