فجاءت النصوص الشرعية مبينة الشروط اللازم توافرها في من يُختار ليكون إمامًا للمسلمين. ومن هذه الشروط: الإسلام، والبلوغ، والعقل، والذكورة، والعلم، والعدالة، والقرشية. ومن أهل العلم من زاد على هذه الشروط.
يبدو ان الموضوع كبير بعض الشيء .. لذلك ساتناول الفتوى جزءا جزءا كي يتسنى للجميع معرفة غاية الامر ..
واعلاه في الاقتباس تقول الفتوى ان الشارع المقدس قد امر بان يكون الامام حامل للصفات المذكورة .. السؤال هنا :
هل يجوز مخالفة الشرع بالتلاعب بهذه الشروط ؟؟ زيادة او نقيصة .. ؟؟ ومن هو الذي شرع هذه الشروط ؟