| 
	 | 
		
				
				
				مــوقوف 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 49592
  |  
| 
 
الإنتساب : Apr 2010
 
 |  
| 
 
المشاركات : 62
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.01 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
احمد الدفاعي
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 30-04-2010 الساعة : 09:13 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
الزميل صوت الهداية  
 
لا أنكر حديث الصحيح ولم أقل أن فيه شيء .  
ورواية شعبة صحيحة كما نقلتُ لك تصحيح أئمة الحديث لها .  
 
| اقتباس : 
 |  | 
ت عن  فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك،  وماتت وهي راضية  عنه، على ما روى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها،   فقال علي: يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟  قال:  نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار  والمال،  والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم  أهل  البيت، ثم ترضاها حتى رضيت). ( 1)    
 قال ابن كثير: « وهذا إسناد جيد قوي  والظاهر أن عامر الشعبي سمعه  من علي أو ممن سمعه من علي».(2)   
 وقال ابن حجر: « وهو وإن كان  مرسلاً فاسناده إلى الشعبي صحيح، وبه يزول  الإشكال في جواز  تمادي فاطمة عليها السلام على هجر أبي بكر».(3)   
 فالرواية صحيحة .  
 (1)  السنن الكبرى للبيهقي 6/301.   
 (2)  البداية والنهاية 5/253.  
 (3)  فتح الباري 6/202. 
 
حديث الرضى صحيح الإسناد يا زملائي فلماذا لا أرى رداً على الكلام هنا . ! 
 |    
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |