ولكن جوابي البسيط أن الامام مالك أثبت لله ما أثبته الله لنفسه ونزه الله عما نزه الله عن نفسه واتبع قوله تعالى ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ) ...
وهذا هو الواجب اعتقاده ... ومن خرج عن ذلك الى التجسيم والتشبيه فقد ضل ضلالا بعيدا ...
تحياتي
نعمة
حياج الله اختنا نعمة
الإمام مالك انكر :
اقتباس :
إن الله يكشف عن ساقه" " وأنه يدخل يده في جهنم حتى يخرج من أراد "
فكان ردة فعل الإمام مالك :
فأنكر مالك ذلك إنكارا شديدا ، ونهى أن يحدث بها أحد
بالرغم من كون الساق عندكم صفات الله والعياذ بالله اختي نعمة
والسؤال لماذا انكر مالك ونهى التحديث؟