| 
	 | 
		
				
				
				عضو  برونزي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 37704
  |  
| 
 
الإنتساب : Jun 2009
 
 |  
| 
 
المشاركات : 1,396
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.23 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
خادم_الأئمة
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 09-05-2010 الساعة : 07:27 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
 
 
  
 
  
 
| اقتباس : 
 |  | 
 يقول صاحب الكتاب في شرح الحديث القدسي - على حسب قولهم- "حديث الهرولة"   
يقول: هذا الحديث يدل على أن الله سبحانه و تعالى يتصف بالتقرب و الهرولة و للعلماء في ذلك مذهبان, مذهب أهل الرعيل الأول من لدن الصحابة الى اخر القرون الثلاثة المشهود لها بالخيرية و هو ان الله تعالى و تبارك متصف بجميع ما ورد في الكتاب الحكيم و ما جاء في السنة الصحيحة السمحة (1)التي ليلها كنهارها و على الخلق أن تؤمن بذلك و تقر بلسانها و تعتقد بجنانها ان الرب تعالت أسماؤه و تنزهت صفاته يتصف بها اتصاف رب خالق ليس كمثله شيء و ليس كمثلها شيء ........... و إني لاعجب كل العجب من بعض علمائنا المتقدمين و أساطين المحققين كيف يفرون كل الفرار عندما يسمعون مثل هذه الالفاظ و انها تسند الى الله عز و جل ذكره و تعالت أسماؤه حقيقة و يجتهدون لتأويلها طاقتهم و يوردون تشكيكات و احتمالات(2) توقع العامي في امر دينه و تذهب به المذاهب و تصرفه عما فطر عليه* و ماذا عليهم لو وافقوا علماء السلف في ذلك و وصفوا الله بما وصف به نفسه في محكم تنزيله و على لسان رسوله(3) و حبيبه محمد سيد الاولين و الاخرين و عليه كان الصحابة أجمعون حقيقة لا مجازا (4) 
 |    
 
 
شنو الحل هنا يا اخت نعمة!!! 
 
مالك ينكر الحديث و اخر بقول بعدم التأويل  
شنو نرد على هذا العالم صاحب الوثيقة! 
 
 
موفق يا خادم الأئمة و عذرا على اللقافة يبوك :p 
  
 
		
 |  
		
		
		
                
		
		
		
		
| 
التعديل الأخير تم بواسطة *علي الأكبر* ; 09-05-2010 الساعة 07:37 PM.
 |    
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |