السلام عليكم
*****
سؤال في محله ,لأنه حالنا إن صّح القول..
هل أخفي رايتي أم أظهرها؟؟
***
لم أقرأ كافة الردود ,و أرى انه التوافق على التعامل حسب الموقف,كما قد قيل "من الصعب تحديد الإجابه",أو كما يقال لكل حدث حديث.
فمن المستحسن التعامل حسب الموقف و بكل حكمة,أي تجنب الدخول في مناوشات تافهة إن صح القول و التي تنتهي غالبا أو "دوما" بالسّب و التمرد الوقح على أهل البيت سلام الله عليهم.
* فأنا شخصيا هناك مواقف اين اتعمد إظهارها ,ولكن سرعان ما اكتشف انني اخاطب جذوعا خاوية ,لا تحترم اصول النقاش ...
و احيانا المرء يظهر رايته في اللاشعور مما يسبب له المتاعب و كما قد تكرمتي "بالعالم العجيب"..
* فأرى من الحكمة إخفاءها عند الضرورة "المحتمة" (لا للصالح الشخصي فقط ),"تساؤل "هل هناك ضرورة غير محتمة؟
قصدا ,لنوع السلبيات ,فهناك من يتحمل السلبيات المترتبة عليه فقط ,ولاءا لآل البيت عليهم السلام,و إن ترتبت سلبيات تمسه بجوانب عده إن كان له او لعائلته,فمن المستحسن إخفاءها,على سبيل المثال كما حدث لخال لي انه اصبح فريسة المنطقه بأكملها هو و عائلته ,لأنه صلى بتربة في مسجد ,أين الناس انشغلوا به و تركوا صلاتهم .
*****
فكما ذكرت,السلبيات تختلف من شخص لآخر ,فهناك من يواجه و يتحمل ,وهناك من لا يتحمل تلك الضغوطات,لهذا نعود للتعامل على حسب الموقف ,فكل ادرى بحاله و بحال مجتمعه.
*****
شـــــــــــــكـــــــــــــــــــــــراااا على الطرح و في انتظار الحلقه القادمه ,بإذنه تعالى
بالتوفيق
***
تحياتي
وتسعدنا في النهايه إضافة مقتبس من رد الأخ عاشق الأكرف
اقتباس :
((وهي في احد ازمة الحكام الظلام على اهل البيت عليهم السلام كان هناك حاكم ظالم لشيعة والتشيع وكان عنده وزيره وهو موالي ولكن الحاكم لا يعلم عن امره شئ لانه لو علم لقتلة وفي احد الايام علم الحاكم من اشخاص ان الوزير موالي لأهل البيت عليهم السلام فلم يصدق لثقتة بالوزير !!
فقال افضل طريقة لتأكد هي اراقبة اثناء وضوءه لصلاه وقبلها بيوم علم الأمام عليه السلام وارسل للوزير ان يغير وضوءه لصلاه في ذلك اليوم الى وضوء اهل السنة وتعجب الوزير من امر الامام له ولكنة طبقة ولما جاء وقت الصلاه راكب الحاكم وزيرة ورآه في وضوءه انه غير موالي وهذا الشي طمأن الحاكم وعرف ان الكلام المنقول الية غير صحيح وعرف بعذ ذلك الوزير من الامام عليه السلام قصة تغير وضوءه لمده يوم ))