بشرى للوهابية ؟ دليل قوي بافضلية ابو بكر على الرسول تعالوا يا وهابية لحقوا بسرعة
بتاريخ : 25-08-2010 الساعة : 10:43 AM
سئل احد رجال الدين الشيعة ذات يوم عن منزلة ابا بكر (( الصديق )) فاجاب :
ان ابا بكر افضل من رسول الله صلى الله عليه واله فدهش الحاضرون وقالوا له ماذا تقول؟؟!!
فاردف موضحا :- ان الرسول صصلى الله عليه واله مات وترك الامة بدون خليفة وبدون وصية ولاكن ابا بكر مات واوصى من بعده الى عمر بن الخطاب لان ابا بكر حريص على الامة
ورسول الله ليس بحريص على كحرص ابا بكر
والان ماذا تقولون يا ابناء الصحابة
التعديل الأخير تم بواسطة احمد الدفاعي ; 25-08-2010 الساعة 10:45 AM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
كلام سليم بقول السنه ان ابو بكر استخلف عمر بينما رسول الله ترك الامه بدون راعي من بعده يعد ذلك فضيلة لابو بكر بحيث كان احرص من رسول الله على الامة وليس ذلك فحسب بل ان رسول الله ترك القران الكريم وجاء ابو بكر وجمعه في اول جمع وارسل المصحف الى حفص بنت عمر بل وزاد في منع التدوين الحديث ....
لهذا ظهر خبل مثل ابن تيمية يغالي في ابو بكر حد الثماله
ولعلامة المجلسي أضائة في قمة الذكاء والفطنه على موضوع استخلاف ابو بكر لعمر (لعنهما الله )
ومن الغرائب أنهم يستدلون على خلافة عمر بن الخطاب بما نص عليه أبو بكر في مرضه وكتب له ، ولم يجوز أحد فيه أن يكون هجرا وناشئا من غلبة المرض ، مع أنه أغمي عليه في أثناء كتابته العهد .... وجوزوا في رسول الله صلى الله عليه وآله أن يكون عهده هجرا وهذيانا كما جاء في الجزء الثلاثين من بحار الانوار
أبو بكر رضي الله عنه كان مقلدا لنبي صلى الله عليه وسلم في وصيته للأئمة رضي الله عنهم ، والأعجب من ذلك أن للأئمة لم يستفيدوا من تلك الوصية لأنفسهم خاصة ولم ينفعوا بها الأمة عامة ، وهاهو حال شيعة الأئمة اليوم في العراق الحبيبة متفرقين فيما بينهم؟
الرسول يهجر وابوبكر لايهجر اما من يقول ان النبي صن الرسول صلى الله عليه واله رحل عن الدنيا ولم يوصي فااقول انه صلى الله عليه واله كان اذا ذهب الى غزوة فانه يترك احد يدير شؤون المدينة فما بالك وقد رحل عن الدنيا .
ما شاء الله عليك يا أبا بكر أطعت الله سبحانه وتعالى والرسول صلى الله عليه وسلم .
أما طاعتك لله فهي بكتابتك وصيتك قبل الموت ولم تبت إلا ووصيتك تحت رأسك؟
وأطعت أبا القاسم في وصيته للأئمة رضي الله عنهم ، فأوصيت لستة من أفضل الصحابة رضي الله عنهم وجعلت الأمر شورة بينهم؟
وهو الاساس دليل انه النبي اوصى لشهور لاكن المنافقين كا ابو بقر وابن صهاك خانوا النبي صلى الله عليه واله
وابو بكر لايهجر لاكن الي يوحى اليه يهجر لعنة الله على ابن صهاك
صحيح مسلم - فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4425 )
- حدثني : زهير بن حرب وشجاع بن مخلد جميعاًًً ، عن إبن علية ، قال زهير : ، حدثنا : إسماعيل بن إبراهيم ، حدثني : أبو حيان ، حدثني : يزيد بن حيان قال : إنطلقت أنا وحصين بن سبرة ، وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم فلما جلسنا إليه قال له حصين : لقد لقيت يا زيد خيراًًً كثيراًً رأيت رسول الله (ص) وسمعت حديثه وغزوت معه وصليت خلفه ، لقد لقيت يا زيد خيراًًً كثيراًً ، حدثنا : يا زيد ما سمعت من رسول الله (ص) ، قال : يا إبن أخي والله لقد كبرت سني وقدم عهدي ونسيت بعض الذي كنت أعي من رسول الله (ص) فما حدثتكم فأقبلوا وما لا فلا تكلفونيه ، ثم قال : قام رسول الله (ص) يوماًً فينا خطيباً بماء يدعى خماً بين مكة والمدينة ، فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ، ثم قال : أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله وإستمسكوا به ، فحث على كتاب الله ورغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، فقال له حصين : ومن أهل بيته يا زيد اليس نساؤه من أهل بيته ، قال : نساؤه من أهل بيته ، ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم ، قال : هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس قال : كل هؤلاء حرم الصدقة ، قال : نعم .
- وحدثنا : محمد بن بكار بن الريان ، حدثنا : حسان يعني إبن إبراهيم ، عن سعيد بن مسروق ، عن يزيد بن حيان ، عن زيد بن أرقم ، عن النبي (ص) وساق الحديث بنحوه بمعنى حديث زهير ، حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، حدثنا : محمد بن فضيل ح ، وحدثنا : إسحق بن إبراهيم ، أخبرنا : جرير كلاهما ، عن أبي حيان بهذا الإسناد نحو حديث إسماعيل وزاد في حديث جرير كتاب الله فيه الهدى والنور من إستمسك به وأخذ به كان على الهدى ومن أخطأه ضل ، حدثنا : محمد بن بكار بن الريان ، حدثنا : حسان يعني إبن إبراهيم ، عن سعيد وهو إبن مسروق ، عن يزيد بن حيان ، عن زيد بن أرقم قال : دخلنا عليه فقلنا له : لقد رأيت خيراًًً لقد صاحبت رسول الله (ص) وصليت خلفه وساق الحديث بنحو حديث أبي حيان غير أنه قال : ألا وإني تارك فيكم ثقلين أحدهما كتاب الله عز وجل هو حبل الله من أتبعه كان على الهدى ومن تركه كان على ضلالة وفيه ، فقلنا : من أهل بيته نساؤه ، قال : لا وأيم الله إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ، ثم يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها أهل بيته أصله وعصبته الذين حرموا الصدقة بعده.