طيب يعني جناب السيد لو يفكر ان يرجع لبلده العراق بدل بقاءه في ايران او الذهاب الى لبنان ويترك السياسه ويلجا الى الحوزه العلميه والفكر الاسلامي المحمدي العلوي مو افضل من صراعات السياسه اللي ما جلبت النا الا التشتت والفرقه والاحتقان الطائفي .... يعني احنا كشعب عراقي كنا نوجه اللوم الى اياد علاوي على انه يعيش في لندن ولا نراه يحضر الى جلسات البرلمان وانه لا يمت الى الشعب العراقي بصله لانه لا يعيش الواقع المرير الذي يعيشه الشعب العراقي ... طيب لماذا لا يوجه هذا اللوم الى السيد مقتدى في هذه الضروف بالذات وما الداعي للبقاء في ايران ان كان بلده العراق .... هل هذه هي شروط القائد والمسؤول ان يترك اصحابه في هكذا ضروف ويتنعم بالطمانينه والراحه ويترك بنو جلدته بين مطرقة السياسه وسندان الكهرباء ؟؟؟
الله يكون بعون هذا الشعب
المسكين الي هو وحده الي
واقع بيها الى متى نبقى على هذا
الحال ومن يوم الي استلموا الحكم
ولحد الان هما يتكلمون بالديمقراطيه
الي ماجابت للشعب بس الخراب والتفجير
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم كلهم بدون
استثناء ارحم من في الارض يرحمك بالسماء
هولاء اي رحمة ماكو بقلوبهم فقط الذي يمتلكونه
حب الكرسي
في أيام الإنتخابات عندما كنت أتحاور مع أقاربي كانوا يتبجحون بأن المالكي لا ينفذ أجندة خارجية أو بالعراقي ( ماهو ايراني ) قلت في قلبي سبحان الله هل كان آل الحكيم في ايران يدافعون عن ايران أم عن الشعب العراقي المظلوم ؟؟؟!!!
هل ايران تدعم المجلس الأعلى أم تدعم ( مصلحتها ) ؟؟؟!!!
عندما تكون مصلحتها مع التيار الصدري تدعمه بكل قوة وبشكل واضح . . .
وعندما تكون مصلحتها مع المالكي تدعمه بكل قوة كما هو واضح أيضاً وأصبح أكثر وضوحاً . . .
فالمشكلة هي ليست مصلحة العراق بل مصلحة ايران فإيران لا تعرف سوى مصلحتها فقط لا غير فأرجو أن تعرفوا هذا الأمر جيداً ولاتحسبوا أن المجلس الأعلى مع أن علاقته قوية مع ايران أنه سيكون حبيب لإيران عندما تتعارض مصلحتها !!!
مصلحة ايران فوق كل شيئ هذه هي الحقيقة التي يجب أن تعرفوها عن ايران . . .
شكراً على ايراد الخبر أختي الموالية بنت الهدى/ النجف . . .
تحياتي .
مصلحة الجمهورية الاسلامية الايرانية قد تكون تحت ايطار عدم عودة البعث للحكومة لانه من حقها كدولة ان لا يكون للبعث عودة وتهدد مره اخرى حدودها وكذلك لجيرانها من الدول ، بل وحتى الشعب العراقي الجريح ذاته نفس الامر !
فحتى لو وجدت هناك مصلحة فالمصلحة للجمهورية تكون تحت ايطار موضوعين
1- عودة التشيع للحكم في العراق بعد سنوات طويلة جدا من الحكم المخالف بمذهبه لغالبية الشعب يكون فائده تعود للتشيع بشكل اساسي
حيث سيتكون لنا هلال شيعي مثلما يُقال من الوهابية
حيث الجمهورية الاسلامية شيعية + العراق شيعية + سوريا ولبنان ، وان شاء الله عما قريب فلسطين
2- عودة اياد علاوي البعثي تعني انه هناك عودة للقومية عندهم ! حيث يرون انه هناك (فرس × عرب) ويحلمون بعودة القادسية كما يقولون بها
ولا ننسى توظيف بعض معممي السوء في ظل قيادة صدام "حصين" حيث وظفهم لكي تشتم الجمهورية في الشاردة والوارده وهذا سبب مشكلة بين الشيعة في حين صمد كثير من العلماء بعدم أعطاء اي شرعية له ولم يرضخوا لأوامره وراح ضحيتهاالسيد الصدر اكبر مثال على هالشكل
لذى كان الاحرى بك ان تذكر من وقفت مع الشيعة باحسان في حين وظّف بعض الحكام من الدول المجاورة للعراق الملايين لشراء الاصوات لأياد علاوي ونجحوا ولا يستطيع اي شخص ينكر خاصة المطلعين في الاوضاع
لذلك تم اعادة الموازنة وكسر إرادتهم وعليكم سؤال انفسكم لماذا تصر تلك الدول المجاورة للعراق ان يعود اياد علاوي للحكم بالرغم انه شيعي علماني؟ هل حُبا فيه؟
لذلك اكرر هذه لعبة الدول الحالية
حتى لو كانت هناك مصلحة للجمهورية الاسلامية الايرانية فهي ايضا لها مصلحة للعراق
علاوي ليس ببعثي بل هو شيعي ومن اصول شيعية
انا لست معه والله الشاهد بل ضد تولية السلطة
لكن الحق يقال اما الذين يطبلون له فهؤلاء
يخافون تولي علاوي السلطة وخدمة الشعب العراقي لان
اسيادهم في ايران والدول العربية مثل السعودية والكويت
يخافون على تطور العراق والنهوض به لانه اكبر دولة اقصادية
في الشرق الاوسط وهذا قد يسبب لهم كارثة في اقتصادهم
حيث وصل التعامل مع العراق وايران
اكثر 12 مليار سنويا وهذه كارثة ليس خلفا كارثة
نترك بريطانيا واليابان وامريكا وفرنسا وايطاليا
ونستود من دولة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على اي حال
انا اتمنى تولي السيد عبد المهدي رئاسة الوزراء لاني
اجد في الخبرة الكافية والصريحة لحكم شعب وليس مثل
المالكي وغيرة حكم عرقي مذهبي
مصلحة الجمهورية الاسلامية الايرانية قد تكون تحت ايطار عدم عودة البعث للحكومة لانه من حقها كدولة ان لا يكون للبعث عودة وتهدد مره اخرى حدودها وكذلك لجيرانها من الدول ، بل وحتى الشعب العراقي الجريح ذاته نفس الامر !
فحتى لو وجدت هناك مصلحة فالمصلحة للجمهورية تكون تحت ايطار موضوعين
1- عودة التشيع للحكم في العراق بعد سنوات طويلة جدا من الحكم المخالف بمذهبه لغالبية الشعب يكون فائده تعود للتشيع بشكل اساسي
حيث سيتكون لنا هلال شيعي مثلما يُقال من الوهابية
حيث الجمهورية الاسلامية شيعية + العراق شيعية + سوريا ولبنان ، وان شاء الله عما قريب فلسطين
2- عودة اياد علاوي البعثي تعني انه هناك عودة للقومية عندهم ! حيث يرون انه هناك (فرس × عرب) ويحلمون بعودة القادسية كما يقولون بها
ولا ننسى توظيف بعض معممي السوء في ظل قيادة صدام "حصين" حيث وظفهم لكي تشتم الجمهورية في الشاردة والوارده وهذا سبب مشكلة بين الشيعة في حين صمد كثير من العلماء بعدم أعطاء اي شرعية له ولم يرضخوا لأوامره وراح ضحيتهاالسيد الصدر اكبر مثال على هالشكل
لذى كان الاحرى بك ان تذكر من وقفت مع الشيعة باحسان في حين وظّف بعض الحكام من الدول المجاورة للعراق الملايين لشراء الاصوات لأياد علاوي ونجحوا ولا يستطيع اي شخص ينكر خاصة المطلعين في الاوضاع
لذلك تم اعادة الموازنة وكسر إرادتهم وعليكم سؤال انفسكم لماذا تصر تلك الدول المجاورة للعراق ان يعود اياد علاوي للحكم بالرغم انه شيعي علماني؟ هل حُبا فيه؟
لذلك اكرر هذه لعبة الدول الحالية
حتى لو كانت هناك مصلحة للجمهورية الاسلامية الايرانية فهي ايضا لها مصلحة للعراق
هذه هي الحقيقة التي اتمنى ان يتقبلها الجميع
وهذا والحمد لله رب العالمين
حياك الله أخي خادم الأئمة :
وأرجو أن لا يزعجكم كلامي حول الجمهورية الاسلامية ، فربما البعض لا يتحمل أي كلمة عليها ولكن أريد أن أوضح لك أمر مهم وهو أننا لا نكره ايران بل نحب العراق أكثر من أي بلد آخر حتى لو كان ايران ولهذا يجب أن تعرف هذه الحقيقة . . .
مصلحة الجمهورية الاسلامية الايرانية قد تكون تحت ايطار عدم عودة البعث للحكومة لانه من حقها كدولة ان لا يكون للبعث عودة وتهدد مره اخرى حدودها وكذلك لجيرانها من الدول ، بل وحتى الشعب العراقي الجريح ذاته نفس الامر !
فحتى لو وجدت هناك مصلحة فالمصلحة للجمهورية تكون تحت ايطار موضوعين
1- عودة التشيع للحكم في العراق بعد سنوات طويلة جدا من الحكم المخالف بمذهبه لغالبية الشعب يكون فائده تعود للتشيع بشكل اساسي
حيث سيتكون لنا هلال شيعي مثلما يُقال من الوهابية
حيث الجمهورية الاسلامية شيعية + العراق شيعية + سوريا ولبنان ، وان شاء الله عما قريب فلسطين
2- عودة اياد علاوي البعثي تعني انه هناك عودة للقومية عندهم ! حيث يرون انه هناك (فرس × عرب) ويحلمون بعودة القادسية كما يقولون بها
ولا ننسى توظيف بعض معممي السوء في ظل قيادة صدام "حصين" حيث وظفهم لكي تشتم الجمهورية في الشاردة والوارده وهذا سبب مشكلة بين الشيعة في حين صمد كثير من العلماء بعدم أعطاء اي شرعية له ولم يرضخوا لأوامره وراح ضحيتهاالسيد الصدر اكبر مثال على هالشكل
لذى كان الاحرى بك ان تذكر من وقفت مع الشيعة باحسان في حين وظّف بعض الحكام من الدول المجاورة للعراق الملايين لشراء الاصوات لأياد علاوي ونجحوا ولا يستطيع اي شخص ينكر خاصة المطلعين في الاوضاع
لذلك تم اعادة الموازنة وكسر إرادتهم وعليكم سؤال انفسكم لماذا تصر تلك الدول المجاورة للعراق ان يعود اياد علاوي للحكم بالرغم انه شيعي علماني؟ هل حُبا فيه؟
لذلك اكرر هذه لعبة الدول الحالية
حتى لو كانت هناك مصلحة للجمهورية الاسلامية الايرانية فهي ايضا لها مصلحة للعراق
هذه هي الحقيقة التي اتمنى ان يتقبلها الجميع
وهذا والحمد لله رب العالمين
أخي الكريم خادم الائمة : بعد التحية . . .
بالنسبة للنقطة الاولى :
أعتقد أن الجمهورية الاسلامية ليست أكثر حرصاً من الشعب العراقي على عدم عودة البعث من جديد وليست أكثر حرصاً من المجلس الاعلى و التيار الصدري وباقي التيارات والشخصيات الشريفة والمضحية الكبيرة و الذين ضحوا بالشهداء وبالدماء ، فهذا ليس مبرراً لتدخل ايران في موضوع تشكيل الحكومة . . .
ثانياً :
بالنسبة لعودة الحكم للشيعة فهذا الامر محسوم ولن يصلوا الى الحكم مهما فعلوا أوسيفعلوا وستفشل كل خططهم بفضل الله وحكمة المرجعية العليا دام ظلها الوارف ، وهذا ليس مبرراً لإيران أو غيرها أن تفرض شخص على الشعب العراقي بحجة أنه شيعي !!!
ثالثاً :
أما عودة علاوي للحكم فلن يحلم به كما قلت لكم ولن يفرط الشيعة بالحكم ولكن المشكلة يا أخي أن علاوي حصل على مركز متقدم وأصوات كثيرة وهذه الاصوات والمركز لا يمكن تجاهلها أو ابعادها عن المعترك السياسي لهذا لا بد أن يحصل على ما يلائم حجمه الانتخابي . . .
رابعاً :
بالنسبة لوقفة ايران مع الشيعية فأعتقد أنها ( مصلحتها ) وليس حباً في الشيعة أنفسهم وهذا أصبح واضح وضوح الشمس في رائعة النهار بعد سقوط الصنم من دون أن ندخل في التفاصيل ، لهذا قلت أن مصلحة ايران هي فوق كل شيئ . . .
خامساً :
تلك الدول لديها عميل يحقق مصالحها ومطالبها ويعطيها ما تريده كما كان يفعل هدام قبل أن ينقلبوا عليه وينقلب عليهم ، فهم يريدون العراق أن يبقى تحت يد شخص يمشونه بايديهم ويكون العوبة عندهم لهذا نشاهدهم يصرون عليه . . .
سادساً :
النقطة الاخيرة أختلف معك بها ، ليس مصلحة ايران من مصلحة العراق بل العكس صحيح مصلحة العراق من مصلحة ايران فإذا استقر العراق وتحقق ما يريده الشعب وليس ما تريده ايران ستكون مصلحة ايران هي التعاون والإتفاق مع العراق أما أن تكون مصلحة ايران من مصلحة العراق فهذا سيدخلنا في سين وجيم . . .
أرجو أن أكون قد وضحت لك النقاط التي لا أتفق معك بها وأن لا أكون قد أثقلت عليك بطول الرد . . .
علاوي ليس ببعثي بل هو شيعي ومن اصول شيعية
انا لست معه والله الشاهد بل ضد تولية السلطة
لكن الحق يقال اما الذين يطبلون له فهؤلاء
يخافون تولي علاوي السلطة وخدمة الشعب العراقي لان
اسيادهم في ايران والدول العربية مثل السعودية والكويت
يخافون على تطور العراق والنهوض به لانه اكبر دولة اقصادية
في الشرق الاوسط وهذا قد يسبب لهم كارثة في اقتصادهم
حيث وصل التعامل مع العراق وايران
اكثر 12 مليار سنويا وهذه كارثة ليس خلفا كارثة
نترك بريطانيا واليابان وامريكا وفرنسا وايطاليا
ونستود من دولة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على اي حال
انا اتمنى تولي السيد عبد المهدي رئاسة الوزراء لاني
اجد في الخبرة الكافية والصريحة لحكم شعب وليس مثل
المالكي وغيرة حكم عرقي مذهبي
النقطة الاولى : علاوي هو بعثي ولكن ليس من خط صدام ، بل هو خط البعث السوري كما هو مشهور عنه
والنقطة الثانية : لا يخاف احد من تطور العراق ، بالعكس كل الدول الخليجية تحب ان تكون العراق الشقيقة دولة مستقرة لانه استقرار العراق = استقرار الخليج ، حيث الذي يحدث بالعراق يسبب قلق للخليج ككل واذا استعادت العراق عافيتها فسيكون لها فائده للخليج كله ايضا حيث ستكون الدولة التي سينتقل لها بعض طبقات المجتمع الفقيرة في الذهاب للعراق صاحبة أكثر المصادر التي تجعل دولتها عظمى اقتصاديا
ففيها اضرحة مهمة = سياحية دينية
آثار قديمة = سياحة ترفيهية
مناظر جميلة = دجلة والفرات
اكبر دولة ذات محصول نفطي = عائدات عالية جدا
وغيرها من المصادر الكبيره جدا
فماهي مصلحة الدول الخليجية من عدم استقرار العراق؟
أما الاستيراد من الجمهورية ،
نعم قد تكون هناك تعاملات بينهم ولكن توجد هناك تعاملات ليست فقط لإيران بل لغيرها من الدول ايضا
وحاليا هناك تكثيف في الاستيراد من ايران وذلك بسبب انتظار العراقيين انتهاء فترة وجود الامريكان حتى تكون الدولة لها كيان مستقل وهكذا .
حياك الله اخي العزيز ومشرفنا الشيعي الصادق
==========================
الاخ الكريم محب شهيد المحراب وفقه الله
بالعكس اخي الكريم ، نحن لسنا ضد من ينتقد اي من كان ولكن نطرح آراؤنا وتطرحون آراؤكم ونستمع لوجهة الانظار وهذا مايميزنا عن بقية (خرفان الوهابية) فنحن نتميز انه لكل منا وجهة نظر مستقلة يطرحها من غير اي ضغوط
تقول :
بالنسبة للنقطة الاولى :
أعتقد أن الجمهورية الاسلامية ليست أكثر حرصاً من الشعب العراقي على عدم عودة البعث من جديد وليست أكثر حرصاً من المجلس الاعلى و التيار الصدري وباقي التيارات والشخصيات الشريفة والمضحية الكبيرة و الذين ضحوا بالشهداء وبالدماء ، فهذا ليس مبرراً لتدخل ايران في موضوع تشكيل الحكومة . . .
اقـول :
هناك قوة في الساحة وهي قوة دول المنطقة وأمريكا وغيرها تريد اياد علاوي الحصول على الحكم
فتكونت قوة مضادة لها وهي الجمهورية الاسلامية لكي تقف مع الشعب العراقي لضمان عدم حصول البعث على الحكم
فالقضية اكبر من ان يكون هناك تدخل من قبل ايران ، فالقضية هو خلق موازنه في المنطقة قومها
1- اياد علاوي المدعوم من غالب الدول العربية + امريكا وحزنهم لفقده الكرسي الزعامي
2- المالكي مع عدم وجود رغبة داخلية له ولكن للآن يتدارسون تواجده
فافضل الاثنين المالكي بلا شك
فمهما يكن الشيعي قلبه معك على عكس علاوي المسير من قبل مليارات الدولارات من الدول الاخرى
تقول:
بالنسبة لعودة الحكم للشيعة فهذا الامر محسوم ولن يصلوا الى الحكم مهما فعلوا أوسيفعلوا وستفشل كل خططهم بفضل الله وحكمة المرجعية العليا دام ظلها الوارف ، وهذا ليس مبرراً لإيران أو غيرها أن تفرض شخص على الشعب العراقي بحجة أنه شيعي !!!
أقـول :
كم عدد الموجودين في الساحة لارادة حكم العراق؟
تقول :
أما عودة علاوي للحكم فلن يحلم به كما قلت لكم ولن يفرط الشيعة بالحكم ولكن المشكلة يا أخي أن علاوي حصل على مركز متقدم وأصوات كثيرة وهذه الاصوات والمركز لا يمكن تجاهلها أو ابعادها عن المعترك السياسي لهذا لا بد أن يحصل على ما يلائم حجمه الانتخابي . . .
هالكلام صعب جدا ، فالانتخابات لعبة صعبة جدا،
لذلك حصل علاوي على عدد من الكراسي بشكل كبير في كربلاء
فلا يمكن التكهن بالجزم في أنه علاوي لن يصل للحكم ، فقد يجد المالكي نفسه متحالفا مع القائمة العراقية
فالانتخابات التي تُهم هي الارقام
قولك:
بالنسبة لوقفة ايران مع الشيعية فأعتقد أنها ( مصلحتها ) وليس حباً في الشيعة أنفسهم وهذا أصبح واضح وضوح الشمس في رائعة النهار بعد سقوط الصنم من دون أن ندخل في التفاصيل ، لهذا قلت أن مصلحة ايران هي فوق كل شيئ . . .
كما قلت ، انه قد تكون هناك مصلحة
ليست فقط لايران بل كل دولة تريد مصلحتها
فمثلا تريد السعودية علاوي لضمان الولاء لها خاصة بوجود سُنة متشددين معه
وبالمقابل لا تريد ايران ان يكون لعلاوي مكانا في الحكم وذلك لانه اذا صعد بالحكم ستكون العراق الدولة المعادية لايران على الاقل بالمستوى الحكمي
وهذا من اي دولة
ولذلك كان النبي صلى الله عليه وآله يقول بضرورة وجود الشفعة عند بيع اي منزل لك
لانه قد يكون وجوده ضرر لجيرانه
تقول :
تلك الدول لديها عميل يحقق مصالحها ومطالبها ويعطيها ما تريده كما كان يفعل هدام قبل أن ينقلبوا عليه وينقلب عليهم ، فهم يريدون العراق أن يبقى تحت يد شخص يمشونه بايديهم ويكون العوبة عندهم لهذا نشاهدهم يصرون عليه . . .
ليس بالضرورة ان يكون هذا الكلام مثبت
وإلا هل من دليل ملموس؟
وحياك الله اخي العزيز ،،،
===========================
الزميل الحيادي ، انت احمق ولا على الاحمق حرج
وهذه الاخبار ليست سوى اختلاف كأختلاف الرئيس السني الليبي مع الرئيس السعودي الذي شتم الثاني الاول
وكذلك حكومة البعث السابقة مع غيرها من الحكومات من ربعكم!