والأخ السائل يقول إن بعض الناس يقولون ليس في النار لأنه أبو نبي، وهذا لا يمنع إذا كان أبا نبي أن يكون في النار فهذا آزر أبو إبراهيم كان كافراً وكان في النار، ولهذا لما قال الله تعالى، لما استغفر إبراهيم لأبيه قال الله تعالى (وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لأواه حليم).
إذاكلام العثيميين صحيح
و الآن ماذا تريد أن تثبت ؟
لقد قلنا لك : ان الوهابية يكفرون أبوي النبي و أنت قلت : لا !!
و لكنك الآن تؤكد أقوالهم
فماذا بعد ؟!
فهل كنت جاهلا و اليوم انكشف لك جهلك بعقيدتك التكفيرية ؟