[al-saeed]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saied_oth [ مشاهدة المشاركة ]

الآن اجيبكم ....... نحن نعرف ان من روج لحديث الأفك ليسوا الصحابه وانما هو ابن سلول ..... ولكن هناك بعض الصحابة صدقوا هذا الأمر .... ومنهم من شكك فيه ومنهم من التزم الصمت .... حتى على بن ابي طالب عندما سأله الرسول عن رأيه .... اشار علي على الرسول بأن يطلقها ..... اما عمر بن الخطاب فله رأي آخر حيث قال للنبي وهل تعتقد ان الله سيضيعك الست رسول الله .. او بهذا المعنى .... المهم .... اذا كان النبي نفسه كما هو ثابت عندنا قال لعائشه امام ابيها يا عائشه ان كنت قد ارتكبت ذنبا فاستغفري ربك او بهذا المعنى .... فنظرت عائشه ابوها وقالت له: اجب رسول الله يا ابي فقال: والله لا ادري ما اقول ....فقالت عائشه : والله ان قلت لكم اني بريئه فلن تصدقوني وان قلت لكم انني اخطأت ستصدقوني ... وما اجد لنفسي غير قول ابي يوسف ( تعني النبي ابو سيدنا يوسف ) صبر جميل والله المستعان .... ثم بعدها نزلت سورة النور في براءتها ..... ............................ الآن : بعد كل هذا التوضيح الذي هو ثابت في مرجعنا الصحيحه وهذا ما نعتقد به اقول لكم : اذا كان رسول الله قد شك فيها ولم يعلم الحقيقه ( لن الرسول لايعلم الا بوحي ) فلماذا تنكرون ذلك على الصحابه .......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ والسؤال الآخر ...ان هذا الشك كان قبل نزول السوره ..... اما بعد نزولها فكل الصحابة آمنوا بما انزل من عند ربهم وقالوا سمعنا وأطعنا وبعضهم قال شعرا في عائشه ........ ولكنكم انتم ما زلتم تطعنون في عرضها حتى بعد نزول السوره ........هذا الفرق يا عزيزي

ييعني ايمان صحابتكم كان هشا لدرجة انهم صدقوا من رمى عرض نبيهم. أتسال اين ايمانهم اين حبهم لنبيهم. والتسال الاكبر اذا كان هذا منهجهم ورسول الله موجود فماذا كانوا من بعده وكيف اصبحوا عدولا كلهم!!!!!!!!!!!!!!؟