شكراً لك اخي على المقالة .
ويبقى العرب كل واحد في واد لأن هذا مخطط من قبل الصهاينة وكل المعادين للإسلام في سبيل فرقتهم وعدم توحدهم وهناك الكثير من الخيرين الذين يدعون إلى وحدة المسلمين وإن ديننا واحد ونبينا واحد وقبلتنا واحدة ولكن لا تجد من يصغي اليك ويستمع اليك إلا القلة القليلة والباقين هم اغلبهم من المستفيدين من حالة الفرقة والتشرذم الذين مصالحهم تلتقي مع مصالح أعدائنا والكثرة الكثيرة تتبعهم بدون وعي ولا فهم وصدق قول الشاعر :
انك لو ناديت حياً لأسمعت .......ولكن لاحياة لمن تنادي