|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 59905
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 20
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-11-2010 الساعة : 07:27 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أنا أعلم لماذا كتب المقال فلا داعي لتكرار نسخه
و هو الدفاع عن عائشة و الطعن في الآخرين من أهل السنة كالصوفية
و لكنهم وضعوا عائشة في شبهة هم في غنى عنها
شبهة تطعن في سوء أخلاقها مع النبي حتى في صلاته !
يعني الشبهة لا زالت موجودة
لماذا كانت عائشة تتعرض لرسول الله صلى الله عليه و آله سلم في صلاته بما انهم يقولون ان في حجرتها مكان للصلاة و العبادة ؟
م/
اعادتك نسخ المقال لا حاجة لها فلم تأتي بما ينفي الشبهة [/center]
|
إليك الجواب
الحديث:
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ قَالَ حَدَّثَنِي مَالِكٌ عَنْ أَبِي النَّضْرِ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا قَالَتْ كُنْتُ أَنَامُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرِجْلَايَ فِي قِبْلَتِهِ فَإِذَا سَجَدَ غَمَزَنِي فَقَبَضْتُ رِجْلَيَّ فَإِذَا قَامَ بَسَطْتُهُمَا قَالَتْ وَالْبُيُوتُ يَوْمَئِذٍ لَيْسَ فِيهَا مَصَابِيحُ
الشرح:
قوله: (حدثنا إسماعيل) هو ابن أبي أويس، والإسناد كله مدنيون.
قوله: (كنت أنام بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجلاي في قبلته) أي في مكان سجوده، ويتبين ذلك من الرواية التي بعد هذه.
قوله: (فقبضت رجلي) كذا بالتثنية للأكثر، وكذا في قولها " بسطتهما " وللمستملي والحموي " رجلي " بالإفراد، وكذا " بسطتها " وقد استدل بقولها " غمزني " على أن لمس المرأة لا ينقض الوضوء، وتعقب باحتمال الحائل، أو بالخصوصية، وعلى أن المرأة لا تقطع الصلاة، وسيأتي مع بقية مباحثه في أبواب السترة إن شاء الله تعالى.
وقولها " والبيوت يومئذ ليس فيها مصابيح " كأنها أرادت به الاعتذار عن نومها على تلك الصفة، قال ابن بطال: وفيه إشعار بأنهم صاروا بعد ذلك يستصبحون. ومناسبة هذا الحديث للترجمة من قولها " كنت أنام " وقد صرحت في الحديث الذي يليه بأن ذلك كان على فراش أهله.
|
|
|
|
|