لو أتعب المعاندون أنفسهم و وصلوا إلى رواية عند الشيعة صحيحة سنداً تدل على التجسيم فنقول : حيث أنها تخالف القرآن الكريم فلا قيمة لها حتى لو كانت صحيحة سنداً وكذلك في كتاب الخلاصة للحلي ذكره في قسم الضعفاء و الكذابين و المجاهيل
ما تحته خطأ غير مقصود لكن تبقى الرواية ضعيفة جدا و متهالكة