أختي الفاضلة شكراً على نقل الخبر.
وباعتقادي المتواضع لن يتم الكشف عن اسماء المتورطين في ضوء السياسة السارية من قبل ساستنا وهي التوافق وعقد الصفقات المشبوهة والتي جلبت المآسي لعراقنا وشعبنا الواحدة تلو الأخرى ولا ادري هل سيصحون ساستنا الموجودين في هذا الوقت والذين هم أنفسهم الذين كانوا في المرحلة السابقة ومن هنا فانا اشك في ذلك لتسيد سياسة التوافق والتي تتفوق على مصلحة الشعب ومحاسبة المقصرين والذين يجب ان يحاسبوا اشد المحاسبة وتقديمهم الى القضاء العادل.
وتقبلي مروري.