هذه الرواية بناءا على موازين الجرح والتعديل لا تصح عندهم
لكن بما أن الوهابية مجرمين وهدفهم إبادة الشيعة فلن تجد أحد منهم يردها بل يقبل بها ويقبل تصحيح وتحسين علمائهم لها
وأيضا ما إن تأتيهم بروايات في مناقب علي وتأتي بتصحيح جملة من علمائهم تجدهم يضربون التصحيحات عرض الحائط ويناقشون الأسانيد
قبحهم الله كم هم أهل أهواء
ملاحظة : قد احتج ابن تيميه الناصبي بهذا الحديث في كتاب الصارم المسلول فأرجوا أن تضيفه إلى القائمة