أختي الفاضلة أن هذا الحكومة ولا ادري ما لهذه الحكومة همها منصب على أستحداث المناصب مع العلم ان مرجعيتنا الرشيدة أشارت إلى عدم موافقتها وحتى شعبنا العراقي كذلك.
وبدل ان أن يناقشوا هذه مسئلة كرسي نائب الرئيس العقيم فليتلفتوا إلى مطالب شعبهم وتحقيق طموحاته والأقتراب من شعبهم بدل لجوئهم إلى المنطقة الخضراء سيئة الصيت :
لقد أسمعت لو ناديت حياً......ولكن لاحياة لمن تناد.
وتقبلي مروري.