جريمة هتك القرآن وهدم المساجد وحسينيات الشيعة في البحرين،ستنزل الغضب الإلهي على الفاعلين وشركائهم..أولها الرحيل
نبذ رسولنا الكريم العصبية الجاهلية حين أراد أن يبني حضارة،فجمع صهيب الرومي وسلمان الفارسي وبلال الحبشي،وثلة من العرب
لن تقف العجلة عند بن علي ومبارك والقذافي وصالح،بل سنرى كيف سيختنق وتدق كل طاغوت بتاجه أو يشنق كل جبار بعقاله
قناة الدجل الإعلامي تعبرعن فشلها الذريع،ورسالتها مفلسة،ولا مناص لهم إلا الرحيل،فقد بانت تباشير الإنتصارعلى إعلام التزوير والتهريج والبلطجيه