هذا احدى الظواهر الحظارية الجديدة والتي اصبحت على لسان المسؤولين .. وهي ان كل من يطالب بحقه يصبح بعثيا امثال المطالبين بالكهرباء او المطالبين بحقوقهم ولا اعرف كيف تكيل الحكومة بمكياليين فمن كان مرغما بالاشتراك بالحرب العراقية الايرانية (بعثيا ) فلا حق ولا ولا حقوق ومن قتل بالتفجيرات كذلك بينما من هرب الى خارج العراق هو صاحب الحق الاوفر !!!