كل شخص حر باختيار مرجعه وفق آليات وضحت في الرسائل
وكل جهة سياسية حرة بالإنتماء لمرجعية معينة
والتفاف حزب الدعوة لو صح حول الشاهرودي أمر جيد
وهذا لايعني تملصهم عن مرجعيات النجف
فمرجعية النجف لم تنطوي تحت عبائتها اي كتله او حزب
بل ينطوي تحتها الشعب وهذا ما أراه جيداً