نحن نبحث ليجاد الحق ولكي نجد الحق علينا الالتزام بالحقيقة وعدم بتر النصوص
الحمد لله يوجد لدي نسخة من كتاب ( فضائل القرآن ) ل ابن كثير
ولقد رجعت الى المصدر ووجدت ان الحديث لايتكلم عن نقص او تحريف القران
وقد قال أبو بكر بن أبى داود: حدَّثَنَا عليُّ بن حرب الطائى، ثنا قريش بن أنس، ثنا سليمان التيمى، عن أبى نضرة، عن أبي سعيد مولى بنى أسيد قال: لما دخل المصريون على عثمان ضربوه بالسيف على يده، فوقعت على: {فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} فمدَّ يده وقال: والله إنها لأول يد خطت المفصَّل.
وقال أيضًا: حَدَّثَنَا أبو الطاهر، ثنا ابن وهب قال: سألت مالكا عن مصحف عثمان فقال لى: ذهب.
يحتمل أنه سأله عن المصحف الذى كتبه بيده، ويحتمل أن يكون سأله عن المصحف الذى تركه فى المدينة
حبيبي هذه لها احتمالات ، لتغني مع الحق شيئاً
لم ابتر واُدلس و و و، ولو بترت لكان تغير اللفظ لكن الحمد لله لم يتغير اللفظ الدليل كلمتك " يحتمل .. ويحتمل"
اليس مصحف عثمان هو الي بين ايدينا الأن ؟؟
اذا كنت تريد الحق لما بررت هكذا تبرير ومن ثم لم تجبني على سؤالي : هل سمعت بمصحف عائشة وحفصة وبان مسعود واسماء و و و؟