اي نعم ( نعلم
ولكن الذي لا نعلمه هو اشكالك
1- وأن سمي احد الابناء بابوبكر او عمر او عائشة او عثمان ؟ اين الاشكال ؟
2- رسالة الامام علي عليه السلام لمعاوية هي الاثبات الحجة ليس اكثر
3- الذي طعنوا الامام الحسن عليه السلام والذين قتلوا الامام الحسين عليه السلام اذا كانوا شيعة فانت امام امرين لا ثالث لهما :
- اما ان تؤمن ان الشيعة كانوا موجودين وليس مؤسسهم ابن سبأ
- أو ان الذين كانوا تحت خلافة الامام علي والحسن عليهما السلام شيعة فعليه يلزم ان اجدادك كانوا شيعة
4- كلمة الامامة عليه السلام انا لكم وزير تشبه قول ابو بكر (وليت عليكم وليس بخيركم)
5- عليك ان تثبت ان الصحابة الذين مدحهم الامير عليه السلام من ضمنهم ابو بكر وعمر
هذا ابسط جواب على اسئلتك الذي اكل عليها الدهر وشرب
و هل تعلم ان في مذهبنا اهل السنة و الجماعة لصوص و مارقين عن الدين و عباد سلاطين و ظلمة و لو كان فيهم قضاة و خطاب مساجد و يدعي
زورا انه على حق و يخدعون الناس المساكين من اهل السنة
و يتسلق بعلم قليل و خاوي لانه مبني على النفاق و على الفتات و القشور
الهدف ذلك المصلحة و الرشاوي
ان الشيعة لا يخدعون و لذلك انا احترمهم و اقدر مواقفهم
وو هابيتك اغروك لعنة الله عليهم الى يوم الدين
حدد مصيرك مع دين الله سبحانه و تعالى
ام مع اخبث الناس مما خلق الله
واذا كانت لك مصالح دنيوية مع هؤلاء الطغاة فانت معذور و لكن لا تخلط المصالح الدنيوية بالعقيدة و دين الله و تزيد من اثامك
ما فيها شي افتخر يحق لك الافتخار
ولكن نحن من واجبنا ان نرد وان نطلعك على الحقيقة
يقول الذي تفتخر باسمه في كتابه مختصر سيرة الرسول صلى الله عليه واله
حوادث سنة ثلاث وثلاثين :
ثم دخلت السنة الثالثة والثلاثون .
وفيها : ذكر أهل العراق عثمان بالسوء وتكلموا فيه بكلام خبيث في مجلس سعيد بن عامر فكتب في أمرهم إلى عثمان . فكتب يأمره بإجلائهم إلى الشام . فلما قدموا على معاوية أكرمهم وتألفهم . ونصحهم . فأجابه متكلمهم بكلام فيه شناعة . ثم نصحهم فتمادوا في غيهم وجهالتهم وشرهم . فنفاهم معاوية عن الشام ، وكانوا عشرة : كميل بن زياد ، والأشتر النخعي - مالك بن يزيد - ، وعلقمة بن قيس النخعي ، وثابت بن قيس النخعي ، وجندب بن زهير العامري ، وجندب بن كعب الأزدي ، وعروة بن الجعد ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ، وصعصعة بن صوحان ، وأخوه زيد بن صوحان ، وابن الكواء . فأووا إلى الجزيرة . واستقروا بحمص حتى كانت الفتنة التي قادوها لقتل عثمان .
1 / 466 - الرابط هنا