لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.هذه تدخل ضمن سياسة التوفق ومصطلحها الكريه والذي تم تمرير الصفقات المشبوهة في أجتماعات أربيل وغيرها من الأجتماعات في سبيل الفوز بكرسي الحكم العقيم والمناصب وهذا يعني مزيد من الدم والعنف الدموي الوحشي لشعبنا الصابر الجريح.