لاأخي هذه عبارة عن ألعوبة تلعبها الجزيرة لتستمر في نيل ثقة الشعوب على اساس انها تعرض الرأي والرأي الآخر
لكن جميعنا في سوريا نعلم أن ثلاث ارباع المعروض فيها كذب وافتراء فمن واقع الحال عندي نكون بمنتها الهدوء تبث صور من منطقتي التي اسكنها وتكتب قبل قليل وتكون قبل شهر
تختطف بنت من عشيقها في منطقتي كذلك فيتهم الأمن والشبيحة
وليست قصة زينب الحصني ببعيدة؟
اذا بكى طفل في الطريق فالامن هوالسبب في الجزيرة
بكل الاحوال يعجبني رأي المفكر الاسلامي عمران الحسيني فيها عندما قال أنها وجدت لهذا اليوم
وما قصة شارون و دفاعها عن الشعب الفلسطيني الا لنيل الثقة لتشعل الفتنة من هذه الثورات وكلنا يعلم عمل الماسونيين وتخطيطهم للمدى البعيد
حسبنا الله
العرض المتطور
