يبدو ان هنالك خطأ في سرد الموضوع
انا متأسف ولكنني كما قلت لا اعلم الكثير من حادثة الإفك و قد خلطت بين قصة السيدة ماريا و جريج ,,
وما أردته هو إتهام عائشة من قبل إبن سلول بأنها قد قامت بالفاحشة و نزول آيات تبرئها في سورة النور ,,
واظن المدرس قصدها ,, فهل كان هنالك تأخير 29 يوم فيها ...
وان كنت مخطىء في معلوماتي فأرجوا التصحيح لأنني لا اعلم الحقيقة من هذا .
يعني المقصود في البخاري إفك واحد وهو إفك عائشة ,
هل الرواية قريبة من عندك لنقلها ؟
و إفك ماريا و جريج هل موجودة في احاديث صحيحة مسندة لديهم ,
جزاك الله خيراً .
نعم افك عائشة روته عائشة
أما حادثة السيدة مارية فهي من رواة عدة
و هي موجودة في الصحاح
باب براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة
2771 حدثني زهير بن حرب حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا ثابت عن أنسأن رجلا كان يتهم بأم ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي اذهب فاضرب عنقه فأتاه علي فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي اخرج فناوله يده فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر فكف علي عنه ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنه لمجبوب ما له ذكر