مشكلة الشيعه بما فيهم قمر الولاية مايدرون مالذي في كتبهم يقول انا الروايات التي سردها بسماء الائمة متواتره عند جمهور الشيعه
في حين ان للخوئي رئي اخر
يقول الخوئي:
الروايات المتواترة الواصلة الينا من طريق العامة والخاصة قدحددت الأئمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ولم تحددهم بأسمائهم عليهم السلام واحداً بعد واحد حتى لا يمكن فرض الشك في الإمام اللاحق بعد رحلة الامام السابق بل قد تقتضي المصلحة في ذلك الزمان اختفاءه والتستر عليه بل لدى أصحابهم عليهم السلام إلا أصحاب السر لهم ، وقد اتفقت هذه القضية في غير هذا المورد والله العالم )
صراط النجاة الجزء الثاني (ص453)
فاهو عالمك الخوئي يقر ويعترف انا الرويات الواصالة الينا بما فيها التي انت سردتها غير متواترة وحط تحت الواصالة الينا الف خط فكيف انت حكمت عليها بانها متواترة والخوئي يقول الواصلة الينا غير متواترة
هل اكذب الخوئي واصدقك انت.....هذا تدليس منك
اذن الروايات التي سردتها انت ضعيفة الاسناد فكيف اخذ عقيدة وابني عقيدة على روايات ضعيفة الاسناد فضلا انا القران لم يامرنا باتباع الائمة الاثناعشر ولم يشر اليهم ولو باية واحد
والان جوابي عليه كمااجبت هناك
اولا ياجاهل قلنا ونقول دوما انت تتكلم مه اهل علم وحوار لاخوار كما تتكلم
كتاب صراط النجاه للميرزا جواد التبريزي
وفيه رأي الخوئي ولم تنقله كله يامدلس
هذا الكلام مع الرابط
كيف نجمع بين هذه الرواية التي تدل
على جهل كبار الأصحاب بالإمام بعد الصادق عليه السلام وبين الروايات التي
تحدد أسماء الأئمة: جميعا منذ زمن رسول الله صلى الله عليه وآله؟ وهل يمكن
اجماع الأصحاب على جهل هذه الروايات حتى يتحيروا بمعرفة الإمام
بعد الإمام؟
الخوئي: الروايات المتواترة الواصلة إلينا من طريق العامة والخاصة قد
حددت الأئمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ولم تحددهم
بأسمائهم عليهم السلام واحدا بعد واحد حتى لا يمكن فرض الشك في الإمام
اللاحق بعد رحلة الإمام السابق بل قد تقتضي المصلحة في ذلك الزمان
اختفاءه والتستر عليه لدى الناس بل لدى أصحابهم عليهم السلام إلا أصحاب السر لهم، وقد اتفقت هذه القضية في غير هذا المورد، والله العالم.