دعوة لمشاركة : من هو المرشح المحتمل لرئاسة مصر ؟؟ شارك
بتاريخ : 03-01-2012 الساعة : 12:25 PM
مصر (اسلام تايمز) - اعزاءنا القراء في اسلام تايمز عامة وفي مصر ارض الكنانة خاصة , بعد الاهتمام الكبير بمتابعة ثورة 25 يناير المباركة والاهتمام الاكبر في نشر اخبار الانتخابات ننشر لكم استطلاع لنرى ما هي وجة نظركم في رئيس مصر المقبل . اسلام تایمز
اسلام تايمز تشارك قرّاءها : من سيكون رئيس مصر القادم؟
والاستطلاع عبارة عن سؤال لجميع من يهمهم الامر عن ترشيح شخص من المذكورة اسمائهم للرئاسة المصرية والتصويت لمن تجدونه الاجدر والاولى والاوفر حظا للفوز بكرسي الرئاسة المصرية وهم مع حفظ الالقاب :
محمد البرادعي
عمرو موسى
عبد المنعم ابو الفتوح
حمدين صباحي
حازم صلاح ابو اسماعيل
محمد سليم العوا
ايمن نور
احمد شفيق
عبدالله الاشعل
شخص آخر لم يذكر اسمه في اللائحة.
نرجو التصويت عبر الدخول الى الموقع والخيارات تكون على يسار الشاشة وابداء الرأي وبالتالي ارسال رسالة بريدية لنا لإضافة اي اسم ترونه قادرا على المنافسة في انتخابات الرئاسة المصرية مع ذكر السبب .
بسم الله وصلّ اللهمّ على آلِ بيتك الطيبين الطاهرين
أخي الحبيب خالد، أنا في الحقيقة لا أعرف سوى البرادعي وهو علماني منصف إلى حد ما ولكن لا أثق به، وعمر موسى وهو ساقط من المعادلة، أنا أود التصويت ولكن لا أعرف من الأجدر لقيادة مصر التي سوف يكون لها دور كبير لخدمة الأمة الإسلامية بعد خذلانها بقيادة اللامبارك
لربما أصوت للشاب المستبصر عبدالرحمن القرضاوي إذا يرشح نفسه
الأخوة الأفاضل
رئيس مصر القادم سيكون و بكل أسف شخصية توافقية فيما بين المجلس العسكري و الأخوان المسلمون و قد يكون من هذه الأسماء المطروحة او من غيرها
اتفاق المصالح واضح بين الطرفين لكل ذي عينين
أما الأسماء المطروحة حاليا فهي ما بين
سلفي كحازم ابو اسماعيل و انتم ادرى بالسلفيين
او قومي كان يدعم صدام و من بعده القذافي كحمدين صباحي
او من رموز النظام السابق كعمرو موسى و احمد شفيق و الجنزوري
الصوت الوحيد في مصر و الذي أدان بشدة تصريحات الأزهر بعدم السماح للشيعة في مصر باقامة مجالس العزاء عشية ما حدث ليلة عاشوراء الماضية
هو محمد البرادعي
و للاسف ناله و لا يزال من التشويه ما باعد بينه و بين عوام المصريين و ان كان اكثر المثقفين المستنيرين - و هم قلة في مصر - يؤيدونه
نحن كشيعة مصريون لن نرتاح الا تحت حكم نظام علماني
هذه رؤيتي و قد تكون خاطئة و لكني بنيتها بعد تجربتي كشيعي مصري طوال اربعين عاما بداية من السبعينات حيث كانت الكتب الشيعية كوسائل الشيعة و تفسير شبر و المراجعات و شرائع الاسلام و غيرها تطبع في مصر و تباع بقروش قليلة و يظهر علماء الشيعة على التليفزيون المصري يوم الغدير يتحدثون عن ولاية امير المؤمنين
حتى اليوم الذي اصبح اهون للشيعي ان يقال عنه انه كافر او ملحد من ان يقال شيعي
فحسبنا الله و نعم الوكيل