و الى من يصدق قول ابوبكر و عمر و عثمان و معاوية
و القائمة تطول من بني امية و العباس
و تحريفهم للدين
و جلبهم للمرتزقة و التخاريف لتحريف دين الله و اقصاء ال البيت صلوات الله عليهم اجمعين
نعم ان الحقد و الحسد و زوال النعمة و تكفير المظلوم يكون من الجاحد
هؤلاء الجحداء يحاربون و يكفرون و يكذبون الصالحين
لان الظالم لا يستريح الا بزيادة الظلم على المظلوم ولو توصل ان يصدر تعليمات ان نقيضه كافر قبل ان يحاربه و يزور الحقائق باي طريقة و يحارب دين الله ثم يستمر في ظلمه و طغيانه