اذا كان القوم قد رووا ما هو انكى واشد من ذلك فلا تعجب من روايتهم لهذة الاخبار
انظر كمثال على ذلك
حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الْأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَالنَّبِيُّ مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ كِلَانَا جُنُبٌ وَكَانَ يَأْمُرُنِي فَأَتَّزِرُ فَيُبَاشِرُنِي وَأَنَا حَائِضٌ وَكَانَ يُخْرِجُ رَأْسَهُ إِلَيَّ وَهُوَ مُعْتَكِفٌ فَأَغْسِلُهُ وَأَنَا حَائِضٌ *صحيح البخاري
فالمهم عندهم هو اعلاء رتبة عائشة وابوها وعمر وغيرهم على حساب رسول الله
اللهم صل على محمد وآ ل محمد
ونقول هذه الروايات ام كذب على لسان عائشة ؟
فلماذا يصححوها !
واما روايات صحيحة فترجع الى سؤالنا لماذا لم يروو حكم استفهامي من النبي حول جواز القراءة في حجر الحائض ؟
واين روايت ابوهريرة الخمسة الاف ؟ لماذا لم يستفهم بدل ان تاتي عائشة وتعطي تطبيق عملي !!
جزيتم خيرا وشكرا على الراواية الفاضحة مولانا الجليل
ممنون