إن كـــان شخص عادياً فلك الحق , لكن إن كان حجة الله في أرضه فهذه معصية ..
الله سبحانه وتعالى قال الأرض يرثها عبادي الصالحون , فلاحظ بداية الآية تقول ولقد كتبنا في الزبور , أي شيء لا محال أن يصبح , وحين نربط قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم : أن الأرض لا تخلو عن قائم لله بحجة , فهذا يستحيل أن تكون الأرض بدون حجة .. فقبل 1400 سنة كان الحجة على الناس هو الرسول صلى الله عليه وآله وسلم .. لكن الآن من الحجة على الناس ..
فسؤالي موجه لك , من الحجة عليك في هذا الزمن وفي هذه الساعة ؟ ..