اعتبر وزير الامن الايراني الشيخ حيدر مصلحي الجمعة ان العالم يشهد في الوقت الحاضر حربا امنية وجاسوسية من العيار الثقيل، مؤكدا ان التفوق الايراني في الحرب الجاسوسية والامنية تعد مبعث فخر للجهاز الامني.
واكد الوزير مصلحي في مراسم تابينية للشهداء في ملعب مدينة مشكين دشت التابعة لمحافظة البرز (غرب طهران): ان نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية يتمتع بافضلية في الحرب الامنية مقارنة بالدول الاخرى، وهذا ما جعل الاستكبار العالمي يفغر فاه من الذهول.
وقال ان الجهاز الامني الايراني اليوم هو في وضع يمكنه من توقع الاحداث على الصعيد الاقليمي والدولي جيدا.
وتابع: حصلت بعض القضايا في روسيا، وتمكن الجهاز الامني الايراني من توقعها، وعندما ابلغنا المسؤولين الروس بالامر، ردوا علينا باستهزاء، ولكنهم تعجبوا بعد فترة عندما حصلت تلك القضايا في روسيا.
واوضح وزير الامن ان الاستكبار العالمي ورغم انفاقه مليارات الدولارات من اجل تدمير الثورة الاسلامية، الا انه لم يتمكن الى الان من تحقيق هدفه.
الامن الايراني يتوقع الاحداث...لانه هو من يدبرها بكل بساطه.....ايران دبرت الاحداث في سوريا وفي اليمن وفي البحرين..وهي ساعدت في قتل مغنيه..وبلادن...فمن البديهي ان تتوقع هده الاحداث
الامن الايراني يتوقع الاحداث...لانه هو من يدبرها بكل بساطه.....ايران دبرت الاحداث في سوريا وفي اليمن وفي البحرين..وهي ساعدت في قتل مغنيه..وبلادن...فمن البديهي ان تتوقع هده الاحداث
واين تدبيركم انتم ياعربان الجهل والظلام؟
ان كانت هي حقا كما تقول يا ابن خان فاي ضعف واي وهن انتم فيه؟ هي تدبر وتخطط وتنفذ وانتم تتفرجون فقط
اخي وعزيزي ابو سجاد نجف
مقالة الاخ علي خان مثل محفوظة ابن سبا والتي يدعي بها اعراب البخاري وربعه ان هذا المدعي ابن سبا هو من دبر المؤمرات وقتل وشرد وانشا وذهب وووووووو
اخينا علي خان
ارجو ان تراجع مداخلتك جيدا وتصحح الاخطاء النحوية وخاصة في امامك (ابن لادن)
كفاكم يا اعراب الجاهلية اولا تفيقون ام ستبقون في سباتكم الازلي الى يوم يبعثون
اخي وعزيزي ابو سجاد نجف
مقالة الاخ علي خان مثل محفوظة ابن سبا والتي يدعي بها اعراب البخاري وربعه ان هذا المدعي ابن سبا هو من دبر المؤمرات وقتل وشرد وانشا وذهب وووووووو
اخينا علي خان
ارجو ان تراجع مداخلتك جيدا وتصحح الاخطاء النحوية وخاصة في امامك (ابن لادن)
كفاكم يا اعراب الجاهلية اولا تفيقون ام ستبقون في سباتكم الازلي الى يوم يبعثون
اخي العزيز البغدادي انت تنادي على موتى صدقني ياسيدي هؤلاء لايسمعون القول في اذانهم وقرا وان سمعوا القول فلا يفقهوه
المهم يا ابن الخ...ان موتو في غيضكم ايران والشيعة في تقدم وتطور والى الامام دوما وانتم كما يقول المثل العراقي مثل بول البعير الى الوراء دوما
اشكرك اخي العزيز البغدادي لهذا الرد الواعي