[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
عزيزي محمد الظاهر بانك تعاني من ازمه في فهم النصوص النبوية لهذا اذهب الى شيوخك يفسرون لك الكلام شبعنا والله من ثريدك

اقتباس :

الرد: قلت ذكر ابن عمر مسكن عائشة لانه راى الرسول صلى الله عليه وسلم خارجا من بيتها و لو كان خارجا من بيت اخر لقال الحديث و غير الاسم . ثم انه قال نحو و لم يقل الى اي انه يشير الى نفس اتجاه الحجرة و هي المشرق و لا يقصد البيت نفسه و الا لكان قال الى ثم ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال من ها هنا لانه اشار الى المشرق و لانه كان مستقبلها حسب الرواية الاخرى. و اما قول مسلم بن الحجاج فقد استند على الدليل لان رواية شامنا و يمننا تذكر نجد و المشرق و الروايات الاخرى لابن عمر يذكر ابن عمر نفسه المشرق لانه يعرف ان المقصد منه هو المشرق فانظر: رواية مسلم أيضاً عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قام عند باب حفصة ( وفي رواية عبيد الله بن سعيد: قام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عند باب عائشة ) فقال بيده نحو المشرق (( الفتنة هاهنا من حيث يطلع قرن الشيطان، قالها مرتين أو ثلاثاً ))).

ياعزيزي كشفنا لك تدليس مسلم وابن شيبة ووضعنا لك النص الصحيح ومن ثم االروايه التي تحتج بها ليس فيها نحو المشرق بل ها هنا وها هنا تستخدم للقريب )

ولا منافرة مابين الرواياتين فهما وحده واحدة احدهما من مكان ابعد من البيت واخر من مكان جنب البيت , واما روايه شامنا ويممنا فاين البركة التي في الشام واليمن ؟! رجاءا كن عاقلا
واما قولك لا يقصد البيت فانت تكذب على رسول الله بكل قله حياء فاذا كنت لا تفهم معنى الروايه لا تقطع بفهم مغلوط يؤدي بك الى تبعيات تكذيب رسول الله وما يؤكد بان الرسول يقصد الحجرة هو قول ابن عمر ( ها هنا )

اقتباس :

و عموما كلمة نحو في النَّحْوُ (القاموس المحيط) النَّحْوُ: الطَّريقُ، والجِهةُ فلاحظ ان كلمة نحو ليست كالى فان نحو تعني جهة . مثال على ذلك : نحونا نحو دارك يا حبيبي اي : قصدنا جهة دارك و في معجم اللغة العربية المعاصر:ظرف يدلّ على الجهة من معانيه : صوب ، وجهة " ذهب نحو اليسار / النافذة / الهدف " . و في المعجم الغني:اِتَّجَهَ نَحْوَ الشَّرْقِ " : جِهَةَ الشَّرْقِ ، صَوْبَ . " اِلْتَفَتَ نَحْوِي " " نَحَوْتُ نَحْوَهُ " " تَجَوَّلَ فِي أَنْحَاءِ البِلاَدِ و في المعجم الوسيط:القصد . يقال : نحوت نحوه : قصَدت قَصْده . و _ الطريق . و _ الجهة . و _ المِثْلُ . و _ المقدارُ . و _ النَّوْع . والجمع : أنحاءٌ ، ونُحُوٌّ . و _ علم يُعرف به أحوالُ أواخر الكلام إعرابا وبناء

وفسر الماء بالماء بعد جهد جهيد ؟! يا عزيزي نحو مسكن عائشه اي ان الشيطان يخرج من هذا المسكن ونحو هذا الطريق وقد خرجت عائشه والوهابيه على قولتك من نفس الجهة فدار حبيبك الذي تقصده ستذهب له وتذهب في نفس الجهه وقلنا لك بان حديث ابن مسعود يفسر على ان الرسول كان يخطب في مكان ابعد من البيت بينما حديث ابن عمر يؤكد بان هذا البيت بقرينه ( ها هنا ) مع العلم بان علم يعرف به احوال اواخر الكلام لم يفهمها زميلنا الحبشي

اقتباس :

فكما ترى كلمة نحو المقصود منها اتجاه و الرسول صلى الله عليه وسلم يقصد المشرق كما في رواية ابن عمر الثانية و رواية شامنا و يمننا .

المشرق الذي في خيالك وذهنك المريض يا اخي ... وابن عمر يقول هاهنا وهو في المدينة ويقصد الشام واليمن ؟! اسكت لو سمعك ابن عمر لرماك بالذي في رجله فمثل هذا الكلام لا يصدر من عربي من الاقحاح

ونترك الحكم للعقلاء كيف ان اتباع عيوش يصرون على تكذيب رسول الله من اجل الشيطان

نعوذ بلله من الشيطان الرجيم ومن انصاره السذجه والحمير

والسلام عليكم

[محمد ب]

ياعزيزي كشفنا لك تدليس مسلم وابن شيبة ووضعنا لك النص الصحيح ومن ثم االروايه التي تحتج بها ليس فيها نحو المشرق بل ها هنا وها هنا تستخدم للقريب )

ولا منافرة مابين الرواياتين فهما وحده واحدة احدهما من مكان ابعد من البيت واخر من مكان جنب البيت , واما روايه شامنا ويممنا فاين البركة التي في الشام واليمن ؟! رجاءا كن عاقلا
واما قولك لا يقصد البيت فانت تكذب على رسول الله بكل قله حياء فاذا كنت لا تفهم معنى الروايه لا تقطع بفهم مغلوط يؤدي بك الى تبعيات تكذيب رسول الله وما يؤكد بان الرسول يقصد الحجرة هو قول ابن عمر ( ها هنا )

الرد: لم يدلسو انما شرحو الحديث كما قاله ابن عمر. و قول ها هنا اي ها هنا من المشرق لانه في الرواية الاخرى قال قرن الشيطان من نجد و هنا اشار و قال قرن الشيطان و الرواية الاخرى لابن عمر تذكر انه استقبل المشرق فيدل ان الرسول صلى الله عليه كان قصده المشرق و قوله ها هنا اي للتنبيه انها من المشرق باتجاه ما يستقبله بدنه الطاهر الشريف و اصبعه الطاهر الشريف . و اما جنب البيت فهو جنب البيت فلماذا يشاور نحوه لماذا لم يشاور اليه !!؟؟ و لماذا يستقبل المشرق !!؟؟ فهذا يعني انه يريد المشرق لا المسكن .
اين البركة !! اما من مصادرنا فكثيرة و اما عندكم فممن يبايع المهدي هم ابدال الشام و اما اليمن فمنها اليماني . و اهل الشام اهل الفتوحات و هم من اخرجو الصليبيين بقيادة صلاح الدين و المماليك . ثم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكرها في مصادرنا فكيف انكرها انا !!؟؟
و قد اتيت لك بمعنى كلمة نحو و هي الجهة و ليس التحديد مثل كلمة الى . فرسول الله صلى الله عليه وسلم كان يشير نحو مسكن ام المؤمنين الى المشرق .
و انا لا اكذب انما هذا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم كما ذكره ابن عمر فابن عمر في رواية شامنا ويمننا يذكر ان قرن الشيطان هي في نجد جهة المشرق فيعني ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقصد في الرواية الاولى ان المشرق قرن الشيطان و محل الفتن فقد خرج فيها الخوارج و الوهابية و بعض الاباضية و مسيلمة و طليحة و افكار هدم المساجد و القباب و الاثار و غيرها .
===================================
يا عزيزي والله مليت من كثر جدلك يا اخي كلمة يعني المشرق هذه من زيادة علمائك او الرواة لاننا وضعنا لك نفس السند من مسند احمد خالي من هذه الزيادة
واما قولك بان جهه المشرق فيها ابالسة ومنافقين خرجوا من امثال الوهابيه فلا يوجد مانع من ان يقصد من خطاب رسول الله الامرين بيت عائشه وتلك الجهة
ولكن انت اهدى قليلا وافهم استخدامات العرب للضمائر
والرسول اشار الى بيت عائشه كما هي روايه ابن عمر بقوله ( ها هنا يخرج قرني الشيطان او الفتنه ) وروايه ابن مسعود تشير نحو جهتها
== النجف الاشرف==

[محمد ب]

المشرق الذي في خيالك وذهنك المريض يا اخي ... وابن عمر يقول هاهنا وهو في المدينة ويقصد الشام واليمن ؟! اسكت لو سمعك ابن عمر لرماك بالذي في رجله فمثل هذا الكلام لا يصدر من عربي من الاقحاح

الرد: ارجو منك الالتزام بالادب اولا . ثم العرب الاقحاح معروف عندهم ان كلمة نحو ليس ككلمة الى كما اتيت لك من المعاجم و اما ها هنا فقد اجبت عليه في الرد السابق

[وجدي الجاف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ب [ مشاهدة المشاركة ]

المشرق الذي في خيالك وذهنك المريض يا اخي ... وابن عمر يقول هاهنا وهو في المدينة ويقصد الشام واليمن ؟! اسكت لو سمعك ابن عمر لرماك بالذي في رجله فمثل هذا الكلام لا يصدر من عربي من الاقحاح الرد: ارجو منك الالتزام بالادب اولا . ثم العرب الاقحاح معروف عندهم ان كلمة نحو ليس ككلمة الى كما اتيت لك من المعاجم و اما ها هنا فقد اجبت عليه في الرد السابق

هههههههههههههههههههههههههههههههه
كم أنت جاهل وأشك في نظرك :p
الرواية صرحت بأن الاتجاه هو مسكن عائشة ..
سواء كانت الكلمة ( نحو ) أم ( إلى ) فالمعنى متقارب إن لم نقل واحد ...
نقول : ( جئتُ نحوك ) أو ( إليك ) فما هو الفرق بينهما ؟؟
ومن ثم الرسول (ص) عين مسكن عائشة في هذه الرواية لا المشرق ..
ولو أراد المشرق لذكره صريحاً كما ذكره في الروايات التي ذكرتها أنت ...
إذاً الرسول (ص) يريد بذلك مسكن عائشة ...
فلا تلف وتدور ...

[محمد ب]

الرواية صرحت بأن الاتجاه هو مسكن عائشة ..
سواء كانت الكلمة ( نحو ) أم ( إلى ) فالمعنى متقارب إن لم نقل واحد ...
نقول : ( جئتُ نحوك ) أو ( إليك ) فما هو الفرق بينهما ؟؟
ومن ثم الرسول (ص) عين مسكن عائشة في هذه الرواية لا المشرق ..
ولو أراد المشرق لذكره صريحاً كما ذكره في الروايات التي ذكرتها أنت ...
إذاً الرسول (ص) يريد بذلك مسكن عائشة ...
فلا تلف وتدور ...

الرد: بل الجهل هو في عدم فهمك اذ ان معنى الحديث هو ان قرن الشيطان هو نحو مسكن عائشة اي في اتجاهها اي ان في هذا الاتجاه يطلع قرن الشيطان و حديث شامنا و يمننا الذي يرويه ايضا ابن عمر يذكر ان قرن الشيطان هو من نجد اي شرق المدينة فيدل هذا ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يشير الى المشرق في جهة مسكن عائشة رضي الله عنها. و في الرواية الاخرى في مسلم يذكر ابن عمر ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان مستقبلا المشرق و يشير اليها .

[محمد ب]

ولو أراد المشرق لذكره صريحاً كما ذكره في الروايات التي ذكرتها أنت

الرد: بل ذكرها في رواية مسلم عن ابن عمر ايضا و هاك الرواية :
رواية مسلم عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قام عند باب حفصة ( وفي رواية عبيد الله بن سعيد: قام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عند باب عائشة ) فقال بيده نحو المشرق (( الفتنة هاهنا من حيث يطلع قرن الشيطان، قالها مرتين أو ثلاثاً ))).

و رواية شامنا و يمننا تذكرها ايضا:
البخاري الحديث رقم979 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ اللَّهُمّ َ بَارِكْ لَنَا فِي شَامِنَا وَفِي يَمَنِنَا قَالَ قَالُوا وَفِي نَجْدِنَا قَالَ قَالَ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي شَامِنَا وَفِي يَمَنِنَا قَالَ قَالُوا وَفِي نَجْدِنَا قَالَ قَالَ هُنَاكَ الزَّلَازِلُ وَالْفِتَنُ وَبِهَا يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ))

[محمد ب]

يا عزيزي والله مليت من كثر جدلك يا اخي كلمة يعني المشرق هذه من زيادة علمائك او الرواة لاننا وضعنا لك نفس السند من مسند احمد خالي من هذه الزيادة
واما قولك بان جهه المشرق فيها ابالسة ومنافقين خرجوا من امثال الوهابيه فلا يوجد مانع من ان يقصد من خطاب رسول الله الامرين بيت عائشه وتلك الجهة
ولكن انت اهدى قليلا وافهم استخدامات العرب للضمائر
والرسول اشار الى بيت عائشه كما هي روايه ابن عمر بقوله ( ها هنا يخرج قرني الشيطان او الفتنه ) وروايه ابن مسعود تشير نحو جهتها

الرد: الزيادة ان كانت زيادة هي استنادا على معنى الحديث ورواية ابن عمر الاخرى في مسلم:
عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قام عند باب حفصة ( وفي رواية عبيد الله بن سعيد: قام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عند باب عائشة ) فقال بيده نحو المشرق (( الفتنة هاهنا من حيث يطلع قرن الشيطان، قالها مرتين أو ثلاثاً ))).
و اما اشارة الرسول صلى الله عليه وسلم فانه اشار الى المشرق و لم يشر الى بيتها انما اشار الى جهة بيتها و ليس بيتها خاصا اذ انه ابن عمر لم يقل الى مسكن عائشة و لكنه ذكر نحو مسكنها اي في جهتها .


ورواية شامنا و يمننا تؤكدها اذ ان النبي صلى الله عليه وسلم يذكر ان بها يطلع قرن الشيطان و بهذا نعرف و نتاكد ان قصد الرسول صلى الله عليه وسلم كان المشرق . ثم قوله ها هنا هو توجيه الناس و تنبيههم الى الجهة التي يشير اليها باصبعه وهي المشرق و في رواية اخرى انه استقبل المشرق و قال من ها هنا اي من المشرق .
و اما ان يكون الاثنان فهذا غير صحيح فالرسول صلى الله عليه وسلم ذكر قرن الشيطان في الرواية الاولى و حددها في الرواية الثانية فيكون المقصد واحد و ليس اثنان.

[وجدي الجاف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ب [ مشاهدة المشاركة ]

الرواية صرحت بأن الاتجاه هو مسكن عائشة .. سواء كانت الكلمة ( نحو ) أم ( إلى ) فالمعنى متقارب إن لم نقل واحد ... نقول : ( جئتُ نحوك ) أو ( إليك ) فما هو الفرق بينهما ؟؟ ومن ثم الرسول (ص) عين مسكن عائشة في هذه الرواية لا المشرق .. ولو أراد المشرق لذكره صريحاً كما ذكره في الروايات التي ذكرتها أنت ... إذاً الرسول (ص) يريد بذلك مسكن عائشة ... فلا تلف وتدور ... الرد: بل الجهل هو في عدم فهمك اذ ان معنى الحديث هو ان قرن الشيطان هو نحو مسكن عائشة اي في اتجاهها اي ان في هذا الاتجاه يطلع قرن الشيطان و حديث شامنا و يمننا الذي يرويه ايضا ابن عمر يذكر ان قرن الشيطان هو من نجد اي شرق المدينة فيدل هذا ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يشير الى المشرق في جهة مسكن عائشة رضي الله عنها. و في الرواية الاخرى في مسلم يذكر ابن عمر ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان مستقبلا المشرق و يشير اليها .

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مرة أخرى تهربت وإعيد السؤال عليك :
نقول : ( جئتُ نحوك ) أو ( إليك ) فما هو الفرق بينهما ؟؟
ومن ثم إنّ الرسول (ص) أحدث شبهة حول عائشة بالإشارة نحو مسكنها !!!
فلماذا لم تقل الرواية ( نحو المشرق ) كما قالت في بعض الروايات ؟؟؟
فتصريح الرسول (ص) بأن مطلع الفتنة والشيطان بالاشارة الى مسكن عائشة ..
دليل على أنها هي المقصودة ...
هل فهمت يا عزيزي ؟؟
ولا أظن ذلك :p:p

[محمد ب]

( جئتُ نحوك ) أو ( إليك ) فما هو الفرق بينهما ؟؟
ومن ثم إنّ الرسول (ص) أحدث شبهة حول عائشة بالإشارة نحو مسكنها !!!
فلماذا لم تقل الرواية ( نحو المشرق ) كما قالت في بعض الروايات ؟؟؟
فتصريح الرسول (ص) بأن مطلع الفتنة والشيطان بالاشارة الى مسكن عائشة ..
دليل على أنها هي المقصودة

الرد: جئت نحوك اي اقتربت منك اما جئت اليك يعني وصلت الى مكانك بالتحديد

و اما احدث شبهة فلم يحدث ابدا لان اهل المسجد فهموه و ذلك لان الرسول صلى الله عليه وسلم اشار الى الشرق و استقبل الشرق و ثم حدد المكان في حديث شامنا و يمننا .
و اما لماذا لم يقل نحو المشرق بل صرح بذلك في رواية اخرى لابن عمر في مسلم و في حديث شامنا و يمننا و ها هو:
عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قام عند باب حفصة ( وفي رواية عبيد الله بن سعيد: قام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عند باب عائشة ) فقال بيده نحو المشرق (( الفتنة هاهنا من حيث يطلع قرن الشيطان، قالها مرتين أو ثلاثاً ))).
فها هو الرسول صلى الله عليه وسلم يصرح
و عموما الرسول صلى الله عليه وسلم اشار باتجاه مسكنها و ليس الى مسكنها و لو انه اشار الى مسكنها لكان ابن عمر قال :الى مسكن عائشة . لان المنبر اعلى من المسكن فاشارة الرسول صلى الله عليه وسلم نحوها اي باتجاهها و لو اشار اليها لكان مال و اشار باصبعه الشريف الطاهر الى تحت المنبر(لان المنبر اعلى من الحجرات) و لكنه اشار الى المشرق (اي نحو مسكنها) .
ثم ان الرسول صلى الله عليه وسلم صرح صراحة بان نجد هي مطلع قرن الشيطان و فيها الفتن و الزلازل:
البخاري الحديث رقم979 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ اللَّهُمّ َ بَارِكْ لَنَا فِي شَامِنَا وَفِي يَمَنِنَا قَالَ قَالُوا وَفِي نَجْدِنَا قَالَ قَالَ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي شَامِنَا وَفِي يَمَنِنَا قَالَ قَالُوا وَفِي نَجْدِنَا قَالَ قَالَ هُنَاكَ الزَّلَازِلُ وَالْفِتَنُ وَبِهَا يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ))