الاخ الرجل الحر
بعد التحية اعترف ان الكلمات كانت صعبة لحد بعيد ولكنها كانت موجهة الي فئة معينة في مصر وصل بها الحال الي تحويل العلم المصري وان كان في البروفايل الخاص بهم الي علم يحمل بوسطه ما يحمله العلم الايراني وانا قصدت هؤلاء فالانسلاخ من الشخصية المصرية مستحيل ان يولد شخصية اسلامية متوافقة مع ما تفضلت به من ولاية الفقيه العامة فمثل هؤلاء لا يعرفون من ايران سوي الدعم المستمر لهم وانا شخصيا استمعت لهم في اكثر من حوار علي التليفزيون المصري ولم يكونوا بهذا المستوي الذي يعطي المشاهد العادي فكرة مستنيرة مبسطة عن شيعة مصر ونياتهم واهدافهم فنحن في مصر انا عن نفسي لا اريد حزب الله في مصر اريد تعايش مثل ذلك الذي في الكويت حتي وان زادت في الفترة الاخيرة الضغوط عليهم الا انهم مستغليين فكريا وسيياسيا عن ايران وليس العيب في سياسة ايران او ليس هذا وقت الحديث عن ساسية ايران الخارجية ولكن الحديث الان عن الوقت الذي تعيشه مصر اريد ان اقول انه في البداية احصل علي اعتراف ولو من فئة المثقفين والادباء لتجد من يقف معك في نفس الخندق ولا تكون وحيدا فيشارك الكل في ردمك وانت داخل الخندق وحيدا
واعترف ايضا انه مهما قدم شيعة مصر من بادرات حسن النية فلن ينالوا قبول عن المتاسلمين لان خطتهم واضحة وهي ايقاف التشيع في مصر ومن ثم شن حرب علي شيعة مصر اعلاميا وتصعيدها حسب الموقف
ارجوا ان اكون وضحت وجهة نظري البسيطة اخوي الرجل الحر
الاخ الرجل الحر
بعد التحية اعترف ان الكلمات كانت صعبة لحد بعيد ولكنها كانت موجهة الي فئة معينة في مصر وصل بها الحال الي تحويل العلم المصري وان كان في البروفايل الخاص بهم الي علم يحمل بوسطه ما يحمله العلم الايراني وانا قصدت هؤلاء فالانسلاخ من الشخصية المصرية مستحيل ان يولد شخصية اسلامية متوافقة مع ما تفضلت به من ولاية الفقيه العامة فمثل هؤلاء لا يعرفون من ايران سوي الدعم المستمر لهم وانا شخصيا استمعت لهم في اكثر من حوار علي التليفزيون المصري ولم يكونوا بهذا المستوي الذي يعطي المشاهد العادي فكرة مستنيرة مبسطة عن شيعة مصر ونياتهم واهدافهم فنحن في مصر انا عن نفسي لا اريد حزب الله في مصر اريد تعايش مثل ذلك الذي في الكويت حتي وان زادت في الفترة الاخيرة الضغوط عليهم الا انهم مستغليين فكريا وسيياسيا عن ايران وليس العيب في سياسة ايران او ليس هذا وقت الحديث عن ساسية ايران الخارجية ولكن الحديث الان عن الوقت الذي تعيشهمصر اريد ان اقول انه في البداية احصل علي اعتراف ولو من فئة المثقفين والادباء لتجد من يقف معك في نفس الخندق ولا تكون وحيدا فيشارك الكل في ردمك وانت داخل الخندق وحيدا
واعترف ايضا انه مهما قدم شيعة مصر من بادرات حسن النية فلن ينالوا قبول عن المتاسلمين لان خطتهم واضحة وهي ايقاف التشيع في مصر ومن ثم شن حرب علي شيعة مصر اعلاميا وتصعيدها حسب الموقف
ارجوا ان اكون وضحت وجهة نظري البسيطة اخوي الرجل الحر
هذا المقطع أعجبني كثيراً . . .
ويحمل الكثير من العقلانية والتفكير والتأني في اتخاذ اي قرار أو القيام بأي حركة ، لأن أي حركة يقوم بها أي ( شيعي ) ستحسب على الشيعة الآخرين ، فإذا كان البعض يظهر انتمائه وتعصبه للجهة التي يتبعها فستحسب على الشيعي الآخر الذي لا علاقة له به أصلاً فيدفع الثمن من دون أي سبب !!!!
كان الله في عونكم اخي العزيز كف الخير ولعنة الله على اعدائكم . . .
العرض المتطور
