و هذا دليل على ذلك فلا تبدأ أو تختم قصة إلا بجملة خاصة حميمة جدا جدا يسيل لها لعاب السامعين لها !
بسمه تعالى
أحسنت أختي بارك الله بك هذا هو المراد
دائماً مرويات عائشة من هذه الطبقة المتدنية ...
هذه الرواية دليل بسيط على أن لا شغل لهذه المرأة إلا التعبير عن عقدها النفسية بهذه الطريقة ...
فتنتظر أي مناسبة للحديث عن هذه الأمور بمناسبة ومن غير مناسبة ..حتى أصبحت يونس شلبي
أو أن تكون هي لم تقوله و إنما هي زيادة وضعها الوضاعون للإساءة لرسول الله ...
فلا ربط أبداً بين عبارتيها ..