مقدمة :- طبعا نحن كشيعة نعرف من هم الثلاث الذي كان يلعنهم الرسول صلى الله واله وسلم ويلعنهم الامام علي عليه السلام في القنوت والائمة سلام الله عليهم لكن لماذا اخفى المخالفين الثلاث الاسماء
-------------------------------------------------------------------------------------------
(صحيح البخاري :- )
عن الزهري حدثني سالم عن أبيه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع من الركعة الأخيرة من الفجر يقول : اللهم العن فلاناً وفلاناً وفلاناً بعد ما يقول سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ، فأنزل الله عز وجل عتاب الى نبيه :mad::mad:
قال تعالى ليس لك من الأمر شئ او يتوب عليهم فانهم ظالمون فإنهم ظالمون ) .
س- لماذا اخفى البخاري الثلاث الملعونين ؟
اكمل الفراغ ايها الوهابي او المخالف من هم
1-
2-
3 -
نحن نقول
ابوبكر وعمر وعثمان تبعا لرويات اهل البيت عليهم السلام
6914 حدثنا أحمد بن محمد أخبرنا عبد الله أخبرنا معمر عن الزهري عن سالم عن ابن عمر أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول في صلاة الفجر ورفع رأسه من الركوع قال اللهم ربنا ولك الحمد في الأخيرة ثم قال اللهم العن فلانا وفلانا فأنزل الله عز وجل ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون
الحاشية رقم: 1قوله : باب قول الله تعالى : ليس لك من الأمر شيء ) ذكر فيه حديث ابن عمر في سبب نزولها ، وقد تقدم بيانه في تفسير آل عمران ، وتقدم شيء من شرحه وتسميته المدعو عليهم في غزوة أحد ، قال ابن بطال : دخول هذه الترجمة في " كتاب الاعتصام " من جهة دعاء النبي صلى الله عليه وسلم على المذكورين لكونهم لم يذعنوا للإيمان ليعتصموا به من اللعنة ، وأن معنى قوله ليس لك من الأمر شيء هو معنى قوله ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء انتهى . ويحتمل أن يكون مراده الإشارة إلى الخلافية المشهورة في أصول الفقه ، وهي هل كان له صلى الله عليه وسلم أن يجتهد في الأحكام أو لا ؟ وقد تقدم بسط ذلك قبل ثمانية أبواب .
قوله : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في صلاة الفجر ، ورفع رأسه ) الجملة حالية ، أي قال ذلك حال رفع رأسه من الركوع .
قوله : قال : اللهم ربنا ولك الحمد ) قال الكرماني جعل ذلك القول كالفعل اللازم ، أي يفعل القول المذكور أو هناك شيء محذوف . قلت : لم يذكر تقديره ويحتمل أن يكون بمعنى قائلا ، أو لفظ " قال المذكور زائدا ، ويؤيده أنه وقع في رواية حبان بن موسى بلفظ " أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الأخيرة من صلاة الفجر يقول : اللهم " ويؤخذ منه أن محل القنوت عند رفع الرأس من الركوع لا قبل الركوع ، وقوله " قال : اللهم ربنا ولك الحمد " معين لكون الرفع من الركوع لأنه ذكر الاعتدال ، وقوله " في الأخيرة " أي الركعة الأخيرة وهي الثانية من صلاة الصبح ، كما صرح بذلك في رواية حبان بن موسى وظن الكرماني أن قوله في الآخرة متعلق بالحمد ، وأنه بقية الذكر الذي قاله النبي صلى الله عليه وسلم في الاعتدال ، فقال فإن قلت ما وجه التخصيص بالآخرة مع أن له الحمد في الدنيا ، ثم أجاب بأن نعيم الآخرة أشرف ، فالحمد [ ص: 326 ] عليه هو الحمد حقيقة ، أو المراد بالآخرة العاقبة أي مآل كل الحمود إليه انتهى . وليس لفظ " في الآخرة " من كلام النبي صلى الله عليه وسلم بل هو من كلام ابن عمر ، ثم ينظر في جمعه الحمد على حمود ، قوله : فلانا وفلانا ) قال الكرماني : يعني رعلا وذكوان ووهم في ذلك ، وإنما سمى ناسا بأعيانهم لا القبائل كما بينته في تفسير آل عمران .
السلام عليكم
احسنتم ......
فعلا سؤال وجيه
من الذين لعنهم رسول الله ص في الصلاة؟؟هذا امر
اما الامر الاخر فهم يعاتبون الشيعة على لعن ظالمي اهل البيت ع
فهل الان النبي ص اصبح ايضا شيعي في نظرهم لانه يلعن؟؟
طبعا قد يكون التدليس ليس من البخاري بل من احد الرواة
وفي كلتا الحالتين نسئل من هم الذين لعنهم؟؟ ولماذا اخفو اسمائهم؟؟
تحياتي لكم والسلام عليكم
احسنتم ......
فعلا سؤال وجيه
من الذين لعنهم رسول الله ص في الصلاة؟؟هذا امر
اما الامر الاخر فهم يعاتبون الشيعة على لعن ظالمي اهل البيت ع
فهل الان النبي ص اصبح ايضا شيعي في نظرهم لانه يلعن؟؟
طبعا قد يكون التدليس ليس من البخاري بل من احد الرواة
وفي كلتا الحالتين نسئل من هم الذين لعنهم؟؟ ولماذا اخفو اسمائهم؟؟
تحياتي لكم والسلام عليكم
مولانا المسامح الرسول لعن الثلاثة بعد فرارهم في يوم احد ومناسبة اللعن على حسب تحليلهم هم من شجوا رسول الله في يوم احد لكن لماذا اخفيت اسمائهم الا لقداسة الثلاث عندهم المخالفين للاسف يضربون بايات اللعن في القران الكريم عرض الحائط نورت
الرسول كان يلعن ابابكر وعمر وعثمان في الصلاة
ليس لك من الأمر شئ او يتوب عليهم فانهم ظالمون فإنهم ظالمون ) .
العرض العادي
