وهنا يثبت تفكك جيش الامام الحسن عليه السلام ومن كتبكم
أسد الغابة في معرفة الصحابة
باب الحاء
( 26 من 191 ) الحسن بن عليعليه السلام
ألا وقد أصبحتم بين قتيلين: قتيل بصفين تبكون له، وقتيل بالنهروان تطلبون بثأره ، فأما الباقي فخاذل، وأما الباكي فثائر، ألا وإن معاوية دعانا إلى أمر ليس فيه عز ولا نصفة
بل حتى من البخاري ذكر انه كتائب و ليس بجيش قوي
صحيح البخاري - كتاب الفتن - 21 ـ باب قول النبي صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي " ان ابني هذا لسيد ولعل الله ان يصلح به بين فئتين من المسلمين
7194 ـ حدثنا علي بن عبد الله، حدثنا سفيان، حدثنا اسرائيل ابو موسى، ولقيته، بالكوفة جاء الى ابن شبرمة فقال ادخلني على عيسى فاعظه. فكان ابن شبرمة خاف عليه فلم يفعل. قال حدثنا الحسن قال لما سار الحسن بن علي ـ رضى الله عنهما ـ الى معاوية بالكتائب. قال عمرو بن العاص لمعاوية ارى كتيبة لا تولي حتى تدبر اخراها. قال معاوية من لذراري المسلمين. فقال انا. فقال عبد الله بن عامر وعبد الرحمن بن سمرة نلقاه فنقول له الصلح. قال الحسن ولقد سمعت ابا بكرة قال بينا النبي صلى الله عليه وسلم يخطب جاء الحسن فقال النبي صلى الله عليه وسلم " ابني هذا سيد ولعل الله ان يصلح به بين فئتين من المسلمين ".
المهم معاوية الى اين يدعو هو و فرقته بموجب قول النبي الاعظم صل الله عليه و آله و سلم ؟؟
من كتبكم و صحاحكم قال الى النار
من كتبكم و صحاحكم قال الى النار
من كتبكم و صحاحكم قال الى النار