لقد ردت السيد عليها الصلاة و السلام على هذا الناصبي و اخرسته كما اخرست جده اللعين في قولها المدوي حتى الآن ..
((..... فكد كيدك، واسع سعيك، وناصب جهدك، فوالله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا، ولا يرحض عنك عارها، وهل رأيك إلا فند وأيامك إلا عدد، وجمعك إلا بدد، يوم ينادي المنادي ألا لعنة الله على الظالمين....))