[أبو مسلم الخراساني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة munirnostra [ مشاهدة المشاركة ]

الحمد لله الصحابة عدول لكن ليس معصومين يخطئون و يوصيبون والصواب اكثر من الخطا الدليل من كتاب الله قوله تعالى: {محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم ترااهم رُكعاً سُجدا يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مَثَلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سُوقه يُعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجراً عظيماً} (سورة الفتح: 29). قوله تعالى: {والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غِلاً للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم} (سورة الحشر: 8 - 10). ربما اجابك المغربي المقصود بسؤالك لكن سؤالي المطروح هل تنازل الحسن عن الامامة عصمة او اجتهادا او انك اذكى منهم لانك علمت شيء في طرحك لوواد اكثر منه هل يجوز للمسلم ان يتنازل عن الصلاة لاي كان ؟؟ بمعنى ان اصالح احد الناس مقابل ان اتنازل عن الصلاة ؟ طبعا هذا لا يجوز فكيف يتنازل الحسن رضي الله عنه عن الامامة المنصوص عليها من الله (كما تقولون) وهي اعظم من الصلاة ربما اجابك المغربي وانتظر منك الجواب ياذ كي

هذه الأيات نزلت على المهاجرين والانصار...اما معاوية لم يكن بينهم كان كافرا معادي دعوة الرسول الله (ص)..فكيف نقول "رضي الله عنه معاوية"!!!