حقيقة هذا ابن حرام بأمتياز سوف اشارك معكم في الرد مولاي من بعد اذنك وعذرا على قلة ادبي فأنا الخادم البسيط لكم
يقول هنا في النقطة هذه : 3 - النبي صلى اللهعليه وآله وسلم جسده يجري عليه ما يجري على الأموات ( يتعفن ويتحلل ) !
يقول في ص 736 :
( والثابت أنه دفن في ليلة الأربعاء ، وعند ابن سعد عن أبي وكيع بن الجراح قال : تُرك رسول اللهبعد وفاته يوماً وليلة حتى ربا قميصه ورؤي في خنصره انثناء - إلى قوله - وقوله " ربا قميصه وانثنى خنصره " يعني رؤي فيه انتفاخ الجسد شأن الموتى ، وهذا دليل على نكارة الحديث الذي يقول أن الأرض لا تأكل أجساد الأنبياء ! )
اقول: لا تفرح كثيرا يا ناصبي يا ابن الحرام انصحك ان تروح تعمل تحليل هل جأت من حلال او من زنا
اصلا الراوية معلولة اصلها في ابن سعد في طبقاته وفيها عبدالله البهي لا يحتج به وهذه الرواية
http://islamport.com/w/trj/Web/2947/758.htm الطبقات الكبرى - ابن سعد : أخبرنا وكيع بن الجراح قال أخبرنا بن أبي خالد عن البهي قال ترك رسول الله صلى الله عليه و سلم بعد وفاته يوما وليلة حتى ربا قميصه ورئي في خنصره انثناء
وهنا ترجمة البهي : http://islamport.com/w/trj/Web/2126/2122.htmتهذيب التهذيب ::: المؤلف : ابن حجر العسقلاني : عروة وقال ابن أبي حاتم في العلل عن أبيه لا يحتج بالبهي وهو مضطرب الحديث.
اما الثاني فهذا اصله في نفس الكتاب : أخبرنا محمد بن عمر حدثني قيس يعني بن الربيع عن جابر عن القاسم بن محمد قال لم يدفن رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى عرف الموت فيه في أظفاره اخضرت
فيها محمد بن عمر ضعفه كثيرون
يعني روايتك بلها واشرررب ميتها يا ناصبي
وان شاء الله لي رجعة نشارك في بقية الردود
بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،
قبل ان لا انسى بخصوص الحديث الثاني في طبقات ابن سعد قلت : بالاضافة الى وجود محمد بن عمر مختلف فيه الا ان فيها ارسال حيث ان فيها القاسم بن محمد لم يدرك النبي ولم يكن في ذاك الزمن
ثم ان هذا المؤلف يدعي نكارة الحديث الآخر ويعتمد على حديث لا يصح اسنادا ؟؟؟؟ فعلا تفكير جهلاء ؟ صراحة اني كل يوم ادعوا ربي واقول يا رب يا رب ارزقنا بوهابي عاقل ؟ ;)
وهذا الحديث حول عدم تحلل جسد الانبياء :
http://islamport.com/w/mtn/Web/3001/2228.htm سنن النسائي بأحكام الالباني : 1374 - أخبرنا إسحاق بن منصور قال حدثنا حسين الجعفي عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر عن أبي الأشعث الصنعاني عن أوس بن أوس عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم عليه السلام وفيه قبض وفيه النفخة وفيه الصعقة فأكثروا علي من الصلاة فإن صلاتكم معروضة علي قالوا يا رسول الله وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت أي يقولون قد بليت قال إن الله عز و جل قد حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء عليهم السلام
قال الشيخ الألباني : صحيح