إذا كان هناك من هو محسوب علينا يدافع عنهم ويرسل البيانات الغبية فكيف سيتسنا لنا ذلك
مع العلم أن خطاباتهم صريحة لاتحتاج لبيان مشجع على أكثر منها ؛ والتفجيرات الأخيرة في
الايام الماضية والتي استثنت المناطق الغربية تؤكد ذلك ، بل الاغتيالات في المناطق الغربية
لمن بالضد من تلك الخطابات من شخصيات ومرشحين بل واعضاء مجالس ... لكن المراهقين
السياسيين لايفقهون ذلك ...!!!...