احسنتم اخي الكريم و لاشك ان عمر و بي بكر ملعونين على لسان النبي
ويمكن لي ان اقدم لك الاضافة
إبن كثير - البداية والنهاية - سنة إحدى عشرة من الهجرة - ما وقع فيها من مرض الرسول (ص) ووفاته
- الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 23 )
ورواه الترمذي من حديث مالك ، وقال : حديث صحيح حسن ، وقد إنتدب كثير من الكبار من المهاجرين الأولين والأنصار في جيشه فكإن من أكبرهم عمر بن الخطاب
إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 532 )
31688 - حدثنا : عبد الرحيم بن سليمان ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه : أن رسول الله (ص) كان قطع بعثا قبل موته وأمر عليهم أسامة بن زيد ، وفي ذلك البعث أبوبكر وعمر ، قال : فكان أناس من الناس طعنوا في ذلك لتأمير رسول الله (ص) أسامة عليهم ، فقام رسول الله (ص) فخطب الناس فقال : إن أناساًً منكم قد طعنوا علي في تأمير أسامة ، وإنما طعنوا في تأمير أسامة كما طعنوا في تأمير أبيه ، وأيم الله إن كان لخليقاً للامارة.