لم يسب معاوية رضوان الله تعالى عليه سيدنا علي بن ابي طالب
وكلاهما في الجنه
يا انت الكذاب يا علمائك :
قال ابن تيمية في منهاج السنة (ج5 / ص42) : أما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال : ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال : ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، الحديث ، فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه
2- قال القرطبي في المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم - (ج20 / ص25) : وقول معاوية لسعد بن أبي وقاص : (( ما منعك أن تسب أبا تراب )) ؛ يدل : على أن مقدم بني أمية كانوا يسبون عليا وينتقصونه ، وذلك كان منهم لما وقر في أنفسهم من أنه أعان على قتل عثمان ، وأنه أسلمه لمن قتله ، بناء منهم على أنه كان بالمدينة ، وأنه كان متمكنا من نصرته . وكل ذلك ظن كذب ، وتأويل باطل غطى التعصب منه وجه الصواب
قال موسى شاهين لاشين في فتح المنعم شرح صحيح مسلم (ج9/ ص332) : ويحاول النووي تبرئة معاوية من هذا السوء، فيقول: قال العلماء: الأحاديث الواردة التي في ظاهرها دخل على صحابي يجب تأويلها، قالوا: ولا يقع في روايات الثقات إلا ما يمكن تأويله، فقول معاوية هذا ليس فيه تصريح بأنه أمر سعداً بسبه، وإنما سأله عن السبب المانع له من السب، كأنه يقول هل امتنعت تورعاً؟ أو خوفاً؟ أو غير ذلك؟ فإن كان تورعاً وإجلالاً له عن السب، فأنت مصيب محسن، وإن كان غير ذلك فله جواب آخر، ولعل سعداً كان في طائفة يسبون، فلم يسب معهم، وعجز عن الإنكار عليهم، فسأله هذا السؤال، قالوا: ويحتمل تأويلاً آخر، أن معناه: ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده؟ وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا، وأنه أخطأ. اهـ. وهذا تأويل واضح التعسف والبعد، والثابت أن معاوية كان يأمر بسب علي، وهو غير معصوم، فهو يخطئ، ولكننا يجب أن نمسك عن انتقاص أي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسب علي في عهد معاوية صريح في روايتنا التاسعة
قال السندي في حاشيته على ابن ماجه (ج1 / ص86) : 118 - قوله ( فنال منه ) أي نال معاوية من علي ووقع فيه وسبه بل أمر سعدا بالسب كما قيل في مسلم والترمذي
قال ابن تيمية في منهاج السنة (ج5 / ص42) : أما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال : ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال : ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، الحديث ، فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه
2- قال القرطبي في المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم - (ج20 / ص25) : وقول معاوية لسعد بن أبي وقاص : (( ما منعك أن تسب أبا تراب )) ؛ يدل : على أن مقدم بني أمية كانوا يسبون عليا وينتقصونه ، وذلك كان منهم لما وقر في أنفسهم من أنه أعان على قتل عثمان ، وأنه أسلمه لمن قتله ، بناء منهم على أنه كان بالمدينة ، وأنه كان متمكنا من نصرته . وكل ذلك ظن كذب ، وتأويل باطل غطى التعصب منه وجه الصواب
قال موسى شاهين لاشين في فتح المنعم شرح صحيح مسلم (ج9/ ص332) : ويحاول النووي تبرئة معاوية من هذا السوء، فيقول: قال العلماء: الأحاديث الواردة التي في ظاهرها دخل على صحابي يجب تأويلها، قالوا: ولا يقع في روايات الثقات إلا ما يمكن تأويله، فقول معاوية هذا ليس فيه تصريح بأنه أمر سعداً بسبه، وإنما سأله عن السبب المانع له من السب، كأنه يقول هل امتنعت تورعاً؟ أو خوفاً؟ أو غير ذلك؟ فإن كان تورعاً وإجلالاً له عن السب، فأنت مصيب محسن، وإن كان غير ذلك فله جواب آخر، ولعل سعداً كان في طائفة يسبون، فلم يسب معهم، وعجز عن الإنكار عليهم، فسأله هذا السؤال، قالوا: ويحتمل تأويلاً آخر، أن معناه: ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده؟ وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا، وأنه أخطأ. اهـ. وهذا تأويل واضح التعسف والبعد، والثابت أن معاوية كان يأمر بسب علي، وهو غير معصوم، فهو يخطئ، ولكننا يجب أن نمسك عن انتقاص أي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسب علي في عهد معاوية صريح في روايتنا التاسعة
قال السندي في حاشيته على ابن ماجه (ج1 / ص86) : 118 - قوله ( فنال منه ) أي نال معاوية من علي ووقع فيه وسبه بل أمر سعدا بالسب كما قيل في مسلم والترمذي
أحسنت اخي بني هاشم
وشكرااا لصاحب الموضوع اخونا ابو شهاب
----
هسه غير يقرأ ويقتنع هــــــذا الباحث ..بأن معاوية لعنه الله كان يسب أمير المؤمنين .؟؟
وبعدين انا ما اعرف على شنو انت مسمي اسمك (حمزة الباحث) .!!
أذا كان علمائك قد حرموا عليك القراءة والكتابة .؟!!!!!!!!!!!!!!؟
أحسنت اخي بني هاشم
وشكرااا لصاحب الموضوع اخونا ابو شهاب
----
هسه غير يقرأ ويقتنع هــــــذا الباحث ..بأن معاوية لعنه الله كان يسب أمير المؤمنين .؟؟
وبعدين انا ما اعرف على شنو انت مسمي اسمك (حمزة الباحث) .!!
أذا كان علمائك قد حرموا عليك القراءة والكتابة .؟!!!!!!!!!!!!!!؟
تحياتي واحترامي
حياااااااك أخي نهروان العنزي ... أما على موضوع أنه مسمي نفسه الباحث.؟!
مو أنت تدري أخي الكريم نهروان هؤلاء وبالأخص الوهابية عندهم أهم شيء الألقاب والمظهر أن يطول لحيته ويقصر ثوبه أما مضمون العلم عندهم ليس بذات الأهمية.!!
فالرجل مسمي نفسه باحث وهو أساساً عندما نعرض عليه كلام علمائه ومصادره المعتبرة يسقطهم الواحد تلو الآخر فقط لكي يغطي على الجرائم النكراء التي قام به خلفائه ومن ضمنهم معاوية.!!
فالأحرى به أن يسمي نفسه الجاهل أو المعاند وليس الباحث لأن الباحث عندما يرى الدلائل والبراهين يقر بها لا أن يسقطها أو يحاول طمسها وإخفائها.!!!
قال ابن تيمية في منهاج السنة (ج5 / ص42) : أما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال : ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال : ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، الحديث ، فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه
2- قال القرطبي في المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم - (ج20 / ص25) : وقول معاوية لسعد بن أبي وقاص : (( ما منعك أن تسب أبا تراب )) ؛ يدل : على أن مقدم بني أمية كانوا يسبون عليا وينتقصونه ، وذلك كان منهم لما وقر في أنفسهم من أنه أعان على قتل عثمان ، وأنه أسلمه لمن قتله ، بناء منهم على أنه كان بالمدينة ، وأنه كان متمكنا من نصرته . وكل ذلك ظن كذب ، وتأويل باطل غطى التعصب منه وجه الصواب
قال موسى شاهين لاشين في فتح المنعم شرح صحيح مسلم (ج9/ ص332) : ويحاول النووي تبرئة معاوية من هذا السوء، فيقول: قال العلماء: الأحاديث الواردة التي في ظاهرها دخل على صحابي يجب تأويلها، قالوا: ولا يقع في روايات الثقات إلا ما يمكن تأويله، فقول معاوية هذا ليس فيه تصريح بأنه أمر سعداً بسبه، وإنما سأله عن السبب المانع له من السب، كأنه يقول هل امتنعت تورعاً؟ أو خوفاً؟ أو غير ذلك؟ فإن كان تورعاً وإجلالاً له عن السب، فأنت مصيب محسن، وإن كان غير ذلك فله جواب آخر، ولعل سعداً كان في طائفة يسبون، فلم يسب معهم، وعجز عن الإنكار عليهم، فسأله هذا السؤال، قالوا: ويحتمل تأويلاً آخر، أن معناه: ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده؟ وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا، وأنه أخطأ. اهـ. وهذا تأويل واضح التعسف والبعد، والثابت أن معاوية كان يأمر بسب علي، وهو غير معصوم، فهو يخطئ، ولكننا يجب أن نمسك عن انتقاص أي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسب علي في عهد معاوية صريح في روايتنا التاسعة
قال السندي في حاشيته على ابن ماجه (ج1 / ص86) : 118 - قوله ( فنال منه ) أي نال معاوية من علي ووقع فيه وسبه بل أمر سعدا بالسب كما قيل في مسلم والترمذي
أكيد حمزة هو الكذاااب أو جااااهل أو معااااند أو الثلاثة معاً.!!!