الرسول طرد الجميع بمن فيهم علي بن ابي طالب
قال لهم اتركوني ارتاح كما قال عمر فهو مصيب في أمرين
الاول ان الرسول فعلا كان يشتد عليه الالم ويحتاج الراحة
الثاني ان الكتاب لم يكن فيه شيء جديد انما تدكير فقط كعادة النبي يدكر المؤمنين
كالعادة اتباع بن صهاك لا يتورعون أبدا عن الطعن في رسول الله صلى الله عليه و آله
دائماً عندهم عمر هو المصيب و النبي هو الذي يخطئ ألم يقولوا ان الوحي يوافق عمر و يخالف النبي !!
النبي يقول اكتب لكم كتاب لن تضلوا بعدي
و هذا قرر من عند نفسه : الكتاب لاشئ فيه !!
و صدقوني لو ان رسول الله كتب الكتاب لاعترضوا على ما فيه اليوم لان بن صهاك عارض ذلك