مولانا الطيب الرجل الحر حياك الله
هو لو كان صادق ومخلصا في بيان منهجه لكان ابان منهجه دون تسقيط وتسفيه احد ممن لايوافقونه لكان افضل له لكنه اسقط نفسه عندما طمع في الدنيا والشهرة على حساب مايدعيه من نصرة اهل البيت عليهم السلام وفضح اعدائهم وحاول التسلق على العظماء والمراجع وومن يخدمون مذهب اهل البيت عليهم السلام فكثير ممن كان معه من البسطاء الذين يفرحون عندما يخرج صوت يجاهر بالبراءة من ائمة الكفر ممن ظلم ال محمد صلوات الله وتعالى عليهم واصبح الكثير منهم ضده
والائمة عليهم السلام حذروا من فاحش القول فهو لايختلف عن الوهابي بل فاقهم فحشا وبذائة السان