الزميل إبن الكاظمية ،،
الدكتور حامد العطية من كبار المثقفين و أفذاذ الكتاب و من المفكرين الذين يشار إليهم بالبنان خصوصاً في منتدانا العزيز ،، و لقد أجاد في طرحه الآنف وفق رؤيته و بحسب خبرته ،، فإذا أحببت أن تحاوره معتمداً أقصى درجات أدب الحوار بما يليق بمقامه الكبير و مستوى قلمه السامق ،، أو تترك النقاش لغيرك و ليس مسموحاً إطلاقاً أن تتجاوز على شخص الدكتور الكريم بأي كلام لا يليق بمكانته العلمية و الأخلاقية الكبيرة ،، تقبل تقديري لتفهمكم
الرجل الحر
اكن لك كل الاحترام والتقدير
اذا كان جناب الدكتور حسبما وصفته من كبار المثقفين وما الى ذلك ,,اتسأل فقط هل يرضى المقارنه على نفسه مع شخص بهئية خنزير اجلكم الله
مع ذلك اترك النقاش لكم واعتذر مسبقا
الرجل الحر
اكن لك كل الاحترام والتقدير
اذا كان جناب الدكتور حسبما وصفته من كبار المثقفين وما الى ذلك ,,اتسأل فقط هل يرضى المقارنه على نفسه مع شخص بهئية خنزير اجلكم الله
مع ذلك اترك النقاش لكم واعتذر مسبقا
الزميل ابن الكاظمية ،،
أرجو من جنابك الكريم أن تتعلم أدب الحوار خصوصاً في منتدانا العزيز ،، و قبالة رجال لهم قيمتهم العلمية مثل الدكتور العطية ،، الدكتور هنا يحاول المقارنة بين أداء المالكي كرئيس للوزراء و بين مرسي كرئيس لمصر و ليس هو في محل المقارنة بين الشخصيتين من حيث المعتقد الديني ،، حاول أن تفهم أرجوك أننا لسنا في حوار روزخوني ملائي بقدر ما نحن أمام طرح تقييمي بقلم له تجربته السياسية والإجتماعية و العلمية ،، و ما تذهب إليه من مثل لا يليق بمستوى الطرح لا من قريب و لا من بعيد ،،
و هذا إنذار لك ،،
فإذا ما عدت لمثلها فسوف أكون مضطراً إلى أن أطلب من الإدارة الموقرة التصرف حيالك بما تراه مناسباً
الاستاذ الفاضل الدكتور خالد العطية
ارى ان الوصف غير دقيق في هذا المقال والتشابة بين الاثنين شتان
والبون شاسع بين الاثنين
لعدة اسباب ومن اهمها وصف المالكي بالطائفي كلام غير دقيق فالمالكي
لم يدعو لقتل مخالفيه وسحلهم في الشوارع كما فعل الرئيس المصري المخلوع
المالكي تكالبت عليه السعودية وقطر واسرائيل وتركيا والقاعدة والبعث وكل القوى
التي تريد بالعراق الشر وهو يقف شامخ كالطود رغم معاول الهدم التي بداءت من
اول لحظة استلم بها الحكم ولا زالت الخناجر الغادرة وحملات التسقيط تقاد ضده من
الخصوم السياسين من الائتلاف قبل العدوا وهو ما زال يرقى علوا في نظر الشعب
العراقي فالمالكي وحده انتخبه اكثر من ستمائة وخمسون الف مواطن من بغداد وحدها
بالاضافة الى الاصوات التي اكتسحت المحافظات لقائمته في الانتخابات السابق ولو
سأل سائل عن انجاز المالكي الذي استحق به كل هذه الاصوات تجد الجواب ان للمالكي
الفضل في تماسك مكونات المجتمع العراقي امام اعتى الحملات التي قادها اعدائه
لاثارة الحرب الطائفية والتي اخمدها بحكمته ومشورة اصحاب الحل والعقد في هذا البلد
الذي لم يتعرض بلد بالعالم لما تعرض له من حرب شعوا والسبب فيها لازالة الشيعة عن
الحكم ولو بتفتيت النسيج العراقي وجعل العراق دويلات متناحرة تقتتل بينها
الرجل يجب ان ينصف من الكتاب الكبار امثال الدكتور خالد صاحب الباع الطويل والخبرة في
دهاليز السياسة
وانا متأكد انه يرى نفس ما ارى ان الانسان البسيط لكن فن الكتابة يحتاج الى المواضيع
المخالفة للرأي العام لاثراء الحوار والبحث عن مخارج هنا وهناك لما نحتاج لعبور عقبات السياسة
التي يشتبه على البعض فهمها
شكرا كثيرا لكم